وجدت شخص وقف امامى وكانت ميلا تلك الفتاه التى تكلمت مع انا وزين من قبل ولكنها كبرت وصارت اجمل مسحت دموعى وقلت : ميلا ؟
ميلا : اووه تالا التقيت بكى مجددا ماهذا اانتى تبكين؟
قالت بنبره بها قلق ...فأومئت لها وازداد بكائي فمسحت على ظهرى وقالت اخبرينى ما حدث نظرت لها ولم اتكلم قالت : لا تقلقي انا كبيره كفايه لأفهم
فأخبرتها بكل ما حدث
ميلا : اووه تالا انا اعلم انكى عانيتى الكثير ولكن زين عشقكك تالا هو كان يريد الانتقام ولكن لغى تلك الفكره لانه يحبك
تالا : ميلاا لقد كرهته انا سأرحل من هنا لا اقدر على مواجهته ثانيه !
ميلا : انا اقدر موقفك ولكن لا يجب عليكى فعل هذا فكرى
تالا : لن ارجع فى قرارى
ميلا : حسنا كما تريدين ...ايمكن ان اخذ رقم هاتفك لأكون على تواصل معك
تالا : بالتأكيد انه ********
ميلا : فكرى بالامر مجددا...يجب على الذهاب الان الى اللقاء
تالا : الى اللقاء
ميلا : ولكن اين ستسافري ؟
تالا : الى فرنسا
اومأت لها ميلا وذهبت بقيت تالا وبعدها قررت السفر بأسرع وقت
Zayn:
عندما رحلت تالا بقيت فى حالة صدمه كيف وجدت المفكرة وكيف شككت بها انا لا انكر انى كنت اريد الانتقام ولكن اقسم انى تغاضيت عن تلك الفكرة اقسم انى عشقتها بعدما ذهبت اصبحت ابكى بشده واصرخ فذهبت لبيت امى
امى : ماذا بك بنى
زين : ليس لكم شأن
صعدت لغرفتى وحطمت كل شئ امامى وصرت اصرخ بإسم تالا
Tresha:
جاء لى زين ويبدو على وجه اثار البكاء وصعد لغرفته واغلق الباب بشده وصار يحطم كل شئ ويصرخ بإسم تالا قلقت بشده حياله
Tala:
ذهبت للمصرف لكى اسحب نقودى التى وضعها لى ابى لا اعرف بماذا اناديه ابى ام ماذا لا اعلم ذهبت وسحبت كل نقودى ثم توجهت للمطار وحجزت اقرب طائره لباريس تبقي عليها نصف ساعه بقيت افكر فى كل الذي حصل ف الذي قلب حياتى رأسا على عقب استعدت ذكرياتى مع زين وتلك الكلمه التى قلتها * لقد تحول حبي لك لكره*
كانت اول مره اكذب فيها انا مازلت احبه بل اعشقه بال غم من الذي فعل بالرغم من كل هذا انا احبه ولكن يجب على انهاء كل شئ سأسافر وانهى كل شئ
Mela:
يجب على اخبار زين فهو بالتأكيد يبحث عنها وهو مازال يحبها واقسم هى ايضا تعشقه ولكن لن اقول له اين سافرت سأخبره انها ذهبت فقط ولكنها ستغضب منى لا اعلم ماذا افعل ! فقررت نسيان الامر الى ان يأتى الوقت المناسب
Tala:
حان موعد الصعود للطائره فتنهدت بضيق ثم صعدت على متن الطائره كان جالس بجانبى شخص فوجهه نظرى لى ثم قال : مرحبا ادعى ادم
تالا: انا تالا
ادم : امم انتى ذاهبه لباريس بمفردك ؟
تالا : نعم
ثم صمتنا كان ادم وسيما ولكن ليس هناك رجل اكثر وسامه من زين بقي وقت طويل الى باريس فخلدت للن م ولكن قبل ان انام تمتمت ب
*انت القريب ولكنك الابعد *
ثم نمت بعد مده احسست بأحد يوقظنى ففتحت عينى وجدته ادم فإبتسم لى وقال اننا وصلنا نزات من الطائره لم يكن معى حقائب سوى حقيبه صغيره بها نقودى وهاتفى فتوجت خارج المطار وركبت تاكسي وذهبت لابحث عن شقه وبالفعل وجدت شقه فأشتريتها واخذت ارتب فيها الى ان انهمكت وخلدت للنوم
Zayn:
صرت كالجسد بلا روح لقد ذهبت روحى عنى بذهاب تالا صرت كالجسد الهزيل كالطفل الضائع بلا مأوى كان هى روحى وجسد ومأوايا اين ذهبتى ي قطعه من قلبي ...نهضت من على الارض وخرجت لأبحث عنها تجاهلت مناداة الكثيرين ذهبت لبيت السيد محمد ولم اجدها واخبر محمد بكل شئ وهو اتصل بقسم الشرطه واخرج دوريات لتبحث عنها ذهبت لبيت هارى ولوى ولم اجدها وذهبت لبيت نايل وليام وبيت اريانا وصوفيا ولم اجدها وذهبت لقبر امها وڤيكى ولم اجدها ذهبت فى كل شبر فى لندن ولم اجدها هاتفنى السيد محمد
محمد : لم نجدها بلندن لقد رحلت
زين : ماذاااا تقصد برحلت سجب ان نجدها *بصراخ*
محمد : سنجدها ان شاء الله
رجع زين لبيته وصعد لغرفته وهو يندم على كل شئ يبكى ويصرخ مر عليه ذكرياتهم سويا واخذ يبتسم كلما يتذكر شئ جميل
Tala:
استيقظت من نومى ولم اقم من على الفراش ضممت ركبتاي لصدرى وصرت ابكى لانى تذكرت زين انا لا اقدر العيش بدونه انا لن اقدر على مواجهه هذه الحياه بمفرد ي رب اعنى على مواجهه هذه الحياه نهضت من على فراشي وذهبت للحمام فعلت روتينى وخرجت نظرت للساعه وجدتها الثانيه ظهرا ومن ثم ارتديت ملابسيثم اخذت هاتفى وجدت مكالمات كثيره من لوى وهارى ونايل ولوى وزين وابى وتريشا وياسر ودنيا وواليها لكنى لم اعيرهم انتباه وتنهدت ثم خرجت من المنزل صرت اتمشي كثيره ذهبت للتسوق اشتريت ملابس وبعد ذلك ذهبت لمقهى وارتشفت القهوه وانا اتذكر زين امامى بكل لحظه بعدها خرجت وصرت اتمشي بشوارع فرنسا انها حقا جميله لكن ليس اجمل من لندن بينما انا شارده اصتدمت بشخص وهنا تفاجأت حيث وجدته ...............
أنت تقرأ
Tala |z.m|
Fanficهل يمكن للمرء ان يعشق حد الجنون ثم يتحول هذا العشق لكره بسبب خيانه..وان الصداقه من الممكن ان تكون مزيفه? هل سيعود هذا العشق كما كان ؟ انتى لستى لسواى؟ احبك احبك ي رجل الشرطى🌸