هوولااا جايز
كان بودي اتأخر اكتر بس اتشتمت كتير 😂
سو قلت انزل دلوقت، خدت وقت عقبال ما راجعته سو محدش يلومني
سوري بس كنت عايزة طلب صغير
الجميلة دي عايزاكو تدعموها ف روايتها الجديدة عن مايكل جاكسون اسمها My Daddyloylatomx
رواياتها حلوة اوي وهتعجبكم بجد، ثانكس يشبب
*لا اله الا أنت سُبحانك اني كنت من الظالمين*////////////////////////////////////////
گان ليلاً صامِتاً،لم أتحَدث معه مرة أُخرى
ظَـلَلْتُ أُراقِبهُ طَوالَ الليل ،تارَة يُغنِي و گان هذا جيدْ،و تارَة يَـنظُر مِنَ ٱلنَافِذَة..
وَ لَكِنَهُ گانَ شارِداً أغَلَب الْوَقتالسَاعَةُ الآن ٨:٤٥ صباحاً
أشعُر بـِ التَعب، شَرِبتُ گوبَانَ قَهوة حتي الآن و مازِلتُ أشعُر بـ التعب والنُعاس
يا إلهي أعطيني الصَبرنَهضت من مكاني لأُلقي نَظرة عليه، فَـ هو جالِسٌ مُنذ نِصف ساعةٍ هَكذا!
"انت،هل أنت بِخَير؟" قُلت و لكني لم اتلقي رد!
لـ رُبما نائم!!
وَجدتُ أن كَفِه مَلئ بـِ الدِماء و سُترته علي الأرض!
غريب ماذا حدث؟
نَظرتُ حولي و لم اجد احداً،جيد
أخرجت مُفتاح زِنزانتُه و فَتحتُها بـ.بُطئ و حَذرٍ..گان يُسند رأسه علي الحائط و لكن.. مَنظرهُ لا يُوحي. بأنهُ نائم
اقتربتُ قليلاً و نظرتُ الي يده بإشمئزاز ثُم نَظرت له
وَضعت يدي اسفل ذَقنه ناحِية اليَمين قليلاً لأجد نبضاً..
هذا جيد، و لكن، لا يُمكن ان أترك يده هكذاخَرجتُ من زِنزانتُه ثُم اقفلتُها جيدا خلفي وذَهبتُ بإتجاه الطبيب
طَرقتَ باب مَكتبهُ ليأذن لي ان ادخل"صباحُ الخير سيد ويلسون" قُلتُ بـ إبتسامة ليبادلني اياها
"دارين، الحارِسة الفُضولية، صاحبة المشاكل" قال لأقهقه، فـهو في مقام ابي
"مَهلاً،لِماذا مازلتِ هنا؟ هل انتِ بِخير؟" سأل بـ إهتمام
"أنا بخير،اردتُ فقط بعض المُطهر وضَمادات ايضاً" قُلتُ لأجده ينظر لي بغرابة!
"لِمَن؟" سألني
"زِنزانة رقم ١٨،لقد جَرح يدُه وأظن انه فَقد وَعيه" قُلتُ لـ ينظر لي بـ صدمة
"لِماذا تتكلمي بهذا الهدوء؟" سأل وقد تَغيرت ملامح وجهه للغضب قليلا و هو يبحثُ عن شئ ما،نهض وفتح دولابٍ خشبي ثم.جلب منه مُطهر وضمادات"اوصليني للزِنزانة" قال لأومئ له وامشي امامه بسرعة ف علي حد عِلمي الآن انه غاضب بسبب هدوئي ..
حقا لماذا انا هادئة هكذا ؟
"افتحيها" افقت علي صوته لأجدنا قد وصلنا امامه، نظرت له.. نفس وضعيته..
قُمتُ بـ فتح الزنزانة بسرعة لـ يدخل الطبيب ويلسون سريعاً
أنت تقرأ
Prisoner No.18 |h.s|الْـسـَجـيِنْ رقـَمْ ١٨
Fanfictionأنت كـــ الـغــابــة و أصفك بالغابة ليس لــ خضار عينيك.. أصفك بالغابة لانك تمثلها. فحين تشرق الشمس و تسلل شعاع ابتسامتك الذى ادخل الدفئ الى المكان ، و ما هو بحاجة الى اكثر من ضوء يظهر به كل ما فيه من جمال.. ...