تسللت اشعه الشمس عبر نافذه غرفه بطلة قصتنا ايميلي
ايميلي طالبه ثانويه عمرها17عام توفيت والدتها منذ ان كانت في عمر9سنوات تعيش مع والدها وزوجته الاخري تدعي السيده فيونا
السيده فيونا:ايم عزيزتي هيا استيقظي لديكي مدرسه اليوم
ايميلي:حسنا ياسيده فيونا لقد استيقظت تفضلي بالنزول سوف اتبعكي
انتهت من روتينها وودعت والدها وزوجته وعند خروجها كانت جارتهم قد توفيت
كانت تدعي السيده ويندي كانت ايميلي تحبها كثيرا وكانت وحيده توفي زوجها كان لديها ولد صغير كانت تلعب معه ايميلي ولكنه سافر مع والده وترك السيده ويندي وحيده ،لم يودع ايميلي لكنها لم تنسي ذكرياتها الجميله معه.
تغلبت الدموع علي عيني ايميلي واخدت تبكي علي فراق تلك السيده التي كانت اقرب الي قلبها
كانت تهديها كتب وايم بدورها تعطيها زهورا كل يوم ذهبت ايميلي الي المدرسه وانتهي اليوم بسلام وعند عودتها الي منزلها تذكرت ان لها كتب كثيره في بيت السيده ويندي ف قررت ان تدخل البيت لتستعيد اغراضها وكتبها
ذهبت ايميلي الي المنزل كان معها نسخه من المفتاح الخاص بالباب فتحت ودخلت وأخذت تبحث هنا وهناك عن أغراضها ولكن شعرت انها ليست وحدها فالمنزل تملكها الرعب انتهي بها الامر وجها لوجه امام شخص طويل وعريض شعره مجعد لونه كالشيكولاته وعيناه تلمع لونها اخضر ويبدو مثير ولطيف في نفس الوقت ياالهي كيف ذلك!! تلعثمت ايميلي وقالت:انا اسفه من أنت!
اجاب:ههه بل السؤال هو من انتي وماذا تفعلين هنا في منزل والدتي هل انتي احدي الذين يعملون فالمنزل؟
اجابت ايميلي ببرود:والدتك !!! هل تقصد ان السيده ويندي بيكر هيا والدتك ؟ ولكن مهلا اين كنت لما تركتها وحيده وانا لست عامله فالمنزل لم يكن هناك عمال اصلا والدتك تعيش وحيده وانا اتيت لكي استعيد كتبي وبعض اغراضي لانني كنت اجلس فالبيت هنا كثيرا
قال هاري: انا عملي خارج هذه البلده كما انني اعمل طبيبًا لقد مات ابي وترك لي كثيرا من المسؤليات طلبت منها العيش معي رفضت ،وماذا تفعل اغراضك وكتبك هنا هل انتي التي عينتك ديانا لترعي امي؟
قالت ايميلي: لا يهمني كل ذلك انت لا تدري كم تعذبت السيده ويندي في غيابك ومن هي ديانا تلك انا جارتكم انا ابنه السيد كالدر جاركم لست اراعي احد بل كنت اتي لزيارتها كل يوم لأري كيف حالها لقد قلت هذا مسبقا.
قال هاري: حقا انا اسف لم اكن اعلم ظننت انكي كنتي من ترعينها مقابل مال ،تشرفت بمقابلتك
قالت ايميلي: لا داعي للاسف علي كل حال انا ايميلي عمري 17عشر عام وانت سيدي!
قال هاري :تشرفت بمعرفتك ايميلي انا هاري ستايلز 23عام و لا داعي لسيدي تلك دعينا نكن اصدقاء ،ولكن اين رأيتك من قبل ؟
قالت ايميلي:اوه لابأس لا يوجد لدي مشكله اعتبر اننا اصدقاء والان هل تسمح لي بأخد كتبي واغراضي!
قال هاري :حسنا سوف اساعدكي ولكن اخبريني هل التقينا من قبل فانا اتذكر عيناكي كمان لو اننا كنا نعرف بعضنا؟
ايميلي بتعجب:لا ادري ربما لكن لا اعتقد ذلك.
وجمعت اغراضها وحمل هاري الاغراض واوصلها للخارج اكملت ايميلي سيرها حتي وصلت للمنزل صعدت لغرفتها ارتمت علي سريرها وكل ما كانت تفكر به هو هاري والسيده ويندي حتي تغلب عليها النوم
ولم تكن تعلم ايميلي ان هاري هو فتي احلامها من طفولتها! اجل انه ذلك الصبي الذي كانت احبه حبًا جمًا ولكنه سافر وقيل انه توفي. .....
..نهايه الشابتر..
أنت تقرأ
cute but psycho.H.S
Fantasyسلاماً على آلغمآزتآن آللتآن تزينآن مبسمگِ !~گأنهمآ حبتآ بندقٍ ، سقطتآ في إناءٍ من شوگولآ ولانه هنالك حب يمر بنا دون ان ننتبه فلا هو يدري ولا نحن ندري . فلقد احببت ذاك المدعو بهاري ستايلز. -كَم مرّة وَقعت في الحُب ؟ -عِدّة مرّات.. مَع شَخصٍ واحَد.