اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في حضن حبيبها الذي انتهت من ضربه للتو بسبب لعبه العنيف حيث كان يحملها ويرميها على السرير او يصعها على كتفيه ويدور بها حتى تدوخ ثم يتظاهر بأنه سيسقطها كي تخاف ثم يبعدها عن الارض بحمله لها --وبالفعل يحصل ذلك وتخاف كثيرا وتبدأ بالبكاء كالاطفال والصراخ وينتهي دائما لعبه بضرب من حبيبته على صدره وركلات على مؤخرته والتظاهر بأنها تؤلمه كي لا يجرح مشاعر الصغيرة لان ضرباتها بالنسبة له كاللمسات الخفيفة ...................................يذهب الثنائي لغرفة الجلوس كي يشاهدا بعض الافلام بينما تنام الثغيرة على كتف تشانيول ...فيقاطع جوهما العاطفي صوت الجرس الذي دوى في المكان ليذهب الاثنان بخطى متكاسلة نحو الباب ثم يفتح تشان الباب بينما حبيبته ملتصقة بظهره ليظهر الشخص الذي خلف الباب فيتبين بأنها جيا ابنة عم تشانيول الذي رحب بها بكل سرور واخذها في الاحضان بينما صغيرته تنظر لهما بغضب وغيرة لينطق تشان : هيمي هيا صغيرتي رحبي بضيوفنا انها ابنة عمي جياا هيمي *ببرود*: اهلا 😒 تشان *بينما بدى عليه الغضب والانزعاج * : تفضلي للداخل جيا . جيا : اوه حسنا انا سأبيت عندكم ليومين تشان: اهلا وسهلا بك هيمي : تشه ............................................................................تجلس هيمي في المطبخ بينما تعبث بهاتغها لتستغرب ان تشان لم يأتي لازعاجها او تقبيلها فتقف متجهة نحو غرفة المعيشة لتسمع صوت ضحكات فتلقي نظرة لترى تشان يحمل جيا ويلاعبها كما يفعل معها ليبدأ الانزعاج برسم ملامحه ويبدأ الغضب بوضع لمساته على وجه هيمي لتذهب لهما بينما تدعي البراءة فتنطق محركة شفتيها الوردية : تشان اريد اللعب معكم تشان : اوه هذا غريب عادة انتي تنزعجين من هذا اللعب . هيمي: لا لست كذلك جيا : بل انتي كذلك هيا اذهبي من هنا تشان : جيا *بغضب* جيا : ماذا تشان: ليس لك شأن في ما لا يعنيك . جيا : تشه حسنا . تشان : هيا صغيرتي هيمي تعالي الى حضني . هيمي ركضت بسعادة لتشان الذي استقبلها بدفئ حضنه وقبلات طبعها على جسدها .
بينما جيا منزعجة من كل هذا في صباح اليوم التالي تستيقظ جيا لتجد هيمي في المطبخ فتنظر لها بسخط ثم تبدأ بممارسة موهبتها الا وهي استفزاز الناس فتتجه نحو هيمي قائلة : همم لم اعرف ان ذوق ابن عمي سئ هكذا في اختيار الفتاة المناسبة الم يكن افضل ان اختارني انا هيمي: لقد اختارني وانتهى الامر جيا سمعت صوت باب يفتح وخطوات تنزل عبر الدرج لتسقط على الارض تمسك بوجنتها متأوهة ً فتقول : تشان لقد صفعتني حبيبتك تشان ينظر لها ثم يحول نظره لهيمي هيمي : لا تشانيول انا اقسم انني لم المسها .نطقت هيمي وهي تتمنى بين انفاسها ان يصدقها تشان ولا يفعل كما في الروايات والافلام تشان: هيمي *بغضب* تعالي الى هنا هيمي لا تستطيع التحرك من الصدمة والخوف تشان *بصراخ*: هيمي قلت تعالي الى هنا حالا ......فتمشي هيمي بخطوات مترددة نحو تشان اذي تحول الان من تشان اللطيف والمشاكس الى تشان الصارم والغاضب .الى ان سبحها تشان نحوه ثم صرخ قائلا : هيا اخرجي من منزلي ايتها الحثالة ....خرجت جيا ليسحب تشان هيمي لصدره ويحتضنها قائلا: احسنتي صغيرتي الصادقة هيمي : احبك كثيييراً تشان تشان . تشان وانا ايضا صغيرتي .. ليأخذ تشان شفتي هيمي بين شفتيه الممتلئه ويقبلها قبلة عميقة دامت لحوالي خمس دقائق . ثم يفصلها قائلا : اعلم انك غرتي عندنا قلتي انك تريدين اللعب معي انا وجيا . هيمي : لا لم افعل . تشان : بلى فعلتي . هيمي : كلاااا. تشان : بلى بلى . •••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
كيف الونشوت ؟ انشالله عجبكم ؟ بعرف اتأخرت بس والله انحذف نص الونشوت وما كان الي نفس اكتب . هاد الونشوت هدية (ل) RILONDA
