وبعد الدوام ذهب ضياء إلى الحديقة فلم يجد أمة الله وإتصل على رقمها فردت عليه أختها وسألها عنها فأجابت أنها مختطفة فعلم ضياء أن ميلان هي العقل المدبر فذهب إلى منزلها وهددها فقالت أنا أريد مقايضة أن تتزوج فأطلق سراح الفتاة فرفض وأخبرته أنه لاجدوى من إخبار الشرطة ولكن ضياء لم يتحمل وطلب منها أن تحظى الفتاة ليراها وعندما أحضرتها ضرب ميلان وحمل أمة الله وهرب بها وأخذها ٱلى منزلها . وأما ميلان فبدأت تبكي لأن محاولاتها باءت بالفشل.
ويتبع.......
أنت تقرأ
قصتي مع القرآن
General Fictionهذه قصة واقعية تحكي عن شاب مسلم عاش حياته مع القرآنية فجعله إمامه ودستورهزإستعصم بالله من الفتياة اللواتي يكدن له لجماله الفاتن