كشف السر

283 8 9
                                    

وبعد الدوام ذهب ضياء إلى الحديقة فلم يجد أمة الله وإتصل على رقمها فردت  عليه أختها  وسألها عنها فأجابت أنها مختطفة  فعلم ضياء أن ميلان  هي العقل المدبر فذهب إلى منزلها وهددها فقالت أنا أريد مقايضة أن تتزوج فأطلق سراح الفتاة فرفض وأخبرته أنه لاجدوى من إخبار الشرطة ولكن ضياء  لم يتحمل وطلب منها أن تحظى الفتاة ليراها وعندما أحضرتها ضرب ميلان وحمل أمة الله وهرب بها وأخذها ٱلى منزلها . وأما ميلان فبدأت تبكي لأن محاولاتها باءت بالفشل.
ويتبع.......

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 19, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قصتي مع القرآنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن