#2أبحث عن نصفي الآخر..

737 15 6
                                    

عجزت معرفة لِمَ يعجز الجميع عن فهمي؟!
هل اختلافي عنهم هو السبب؟
أتسائل أحياناً هل إختلافي يُعتبر مرض أم ميزة؟
هل هناك أحدٌ يُشبهني؟
بالمناسبة..
أنا أثق بنفسي جيداً ولا أحتاج أن أكون مثلهم ليخالطوني او يحبوني او يفهموني حتى..
كل ما اتمناه!
أن أجد نصفي الآخر توأم روحي.. شخص يشبهني بأدق التفاصيل من الداخل
لا يُهمني شكله، لونه، دينه..
انا ابحث عنه واتلهف للقاءه ربما يوماً ما..

كتاباتي ☁️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن