الحاضر
عاد جوني إلى منزل ماريا مع اليزا في منتصف الليل و كان الجميع نائما إلى أن سمع اكاش صوت إيقظه من ونومه ........استفاق اكاش من نومه متجها إلى مدخل المنزل حيث مصدر الصوت حاملا المسدس بيده
رأى شخصين يدخلان المنزل بتلبك فقال بصوت شديد الحقد مع بعض الخوف
اكاش : من هناك أظهر نفسك
جوني وبعد إضائة اكاش الضوء : لنا جوني ابن السيد فريدي وهذه زوجتي اليزا
نظر اكاش إلى وجه اليزا المصدوم حتى التقت العيون وهنا شعرت اليزا بشئ يخبرها بأن الحب الذي كان في قلبها عاد...عاددد
اكاش : حسنا .. أد..خ.... قاطعه صوت.....انصدم الجميع عندما نظروا خلفهم ووجود اليزا مسطحة على الأرض فاقد الوعي بسبب الصدمة التي تعرضت لها ( اكاش ابن عمها أي الذي كانت تحبه وهو يحبها أي الذي سيعرفها لاحقا أم عاجلا عن بعد الذي إذا نظر في عيونها سيكشف جميع اسرارها )
ركض جوني لحمل اليزاثم أشار اكاش للصعود إلى فوق حيث غرفتهم .....
في صباح اليوم التالي استيقظت اليزا على شعورها بوغزة إبرة في يدها .. نظرة له غير فاهمة ما يجري حولها قال لها جوني : لا تقلقي انه مضاض
ليزا : ....
جوني : انا سوف اذهب للعمل لا تتفوهي باي شيئ مع اي احد وابقي في غرفتك
اليزا : حسنا

أنت تقرأ
قصة الحياة
Short Storyهي قصة تتكلم عن مئساة العشاق في حياتهم مع عشقهم بسبب الغيرة والشعور الامتلاك