قصة الحياة

قصة الحياة (الزواج )

جوني : الزواج مني 😏
ليزا :😵😨😱 ....
ليزا : ولكن ...
جوني : انتي تريدين رؤية أمك وأنا الزواج منك وهذا هو العدل صفقة مربحة لنا نحن الإثنين !
ليزا :و هل انا صفقة بالنسبة لك أيضا ؟؟!
جوني ينظر إلى أعين ليزا الحزينة و يلتفت إلى خلفه حاملا أوراقا بيده : هذه هي أوراق الزواج لقد وقعة عليها بدوري وقد أصبح دورك الآن
ليزا بكره تحاول قطع الأوراق لتصبح قطع صغيرة
جوني : اياكي والمحاولة حتي لأن هذه الورقة سوف تصبح خلاصك
ليزا : 😕......

جوني يحب ليزا ولكن كان يريد ايضا النجاح ببحثه ليصبح والده يقدره قليلا ولهذا قرر الزاوج منها

جوني : ما هو قرارك ؟!
ليزا بضياع : أحتاج لوقت للتفكير
جوني : لديكي للغد
ليزا : حسنا

خرج جوني تاركا حبيبته واقعة في فجوة الضياع
أتي الغد و كالعادة أتى ليطعمها .. وبعد انتهائه من اطعامها سالها (جوني ): ما هو قرارك
ليزا باستغراب  : على ماذا
جوني : على زواجك مني
ليزا بتوتر وهي تعطيه أوراق الزواج : آآ..آ
جوني و بعد  اخذه الأوراق من يدها : احسنتي الاختيار ،... احسنتي موافقتك على زواجك بي

تسريع الأحداث
قام بوضع كامرات مراقبة في منزل والدتها لتستطيع رئيتها من على هاتفه ...
سافرا بشكل في نظامي المكان أجنبي لتغير جنسية ليزا وشكلها

مدة  الرحلة في السفينة دامت أسبوعين إلى كندا وبعد  الوصول إلى منزل جوني في مكان غريب لا تعرفه ليزا وبعد زواجها منه كان يتصرف معها بلطف تام ولكنها كانت خائفة منه ، خائفة من أن يتخطى  معها  الخط الزي يتبعه أي شاب مع أي فتاة ، خائفة من ان يتصرف معها كما يتصرف أي زوج مع زوجته فهي لا تعتبره زوجها .
وبعد وصولهم إلى المنزل بدأ بإعطائها ابرا (💉) لمرض السل ليكتشف بعدها إذا كان المضاض الذي اختره فعال ام لا وان لم يكن سيخترع اخر .
و بعد وصولهم بأسبوع دخل جوني  لينام في العرفة مع ليزا فانصدمة  ليزا فهو منز اسبوع ينام بالمختبر  ( تحت المنزل ) لكنه اراد ان ينام في الغرفة لكي لا تحاول الهرب او الاتصال باحد ..
نام جوني على الأريكة و ليزا على السرير

وفي يو من الأيام دخل كعادته لينام في الغرفة ولكن هنا كانت المفاجئة لقد كانت ليزا و لأول مرة تلبس شورت قصير للغاية (بسبب الحر الشديد ) و كنزة بلا اكمام  فلقد صدم من شدة جمالها الجذاب

وهو يقترب من  ليزا وهي تنشف شعرها جالسة دائرة ظهرها للباب على السرير أحست ليزا باحد ورائها فوقفت مسرعة ادرة وقوع المنشفة من يديها وانسلاد شعرها المبلل على كتفيها فنظرت ورأت جوني يقترب منها ببطئ فلم تعلم بماذا تقوم وعندما اقترب منها لدرجة انها تسطتيع الشعور بتخالط النفاس قال لها (جوني ) : لا تخافي فانا لن ألمس منكي  ولا حتى شعرة واحدة من شعرك دون موافقتك وأدار ظهره لها واستلقى على الأريكة بعد أن اقفل الباب
و هنا شعرت ليزا بأن شئ ما يخبرها بأن جوني شخص جيد وفي المقابل أنه أيضا شخص سيئ
-----------------------------------------------------
وبعد مرور حوالي شهر في كندا استطاع جوني تدبير أمر الفيزا والجنسية الكندية لليزا باسم اليزا و لم ينقصه إلا صورة لها وهنا تقع المشكة

شو رايكم رح يصير فكرو و تخيلو 😉