قصة الحياة ( الخطف )

11 0 0
                                    

حاول جوني خطف ليزا فوضعها في سيارته بعد ما أفقدها الوعيها فاخذها إلى منزله الذي لا يعلم مكانه إلا هو الذي هو في مكان ما في أراضي جبلية فلم يبالي بما قد يحدث عائلتها ولا بحياتها .
عاد جوني إلى منزل ليزا لي خبر عائلتها بأنهم خلال جولتهم تعرضو لحادث و أن هناك من خطف ليزا بعد ضربه ضربا مبرحا و قد بدأ علامات الضرب عله واضحة (قبل ذهابه الى منزلها اظهر على جسده بعض علامات الضرب ليصدقو كلامه )
بعد تصديقه قلق ولادها  فلورنس كثيرا عليها فقرر الاتصال بالشرطة ولكن جوني قال له أن ينتظر 24 ساعة وبعدها يطلب الشرطة ولكنه لم يوافق ... و عندما وصلت الشرطة وبدأت بتحقيقاتها ولم تجد اي دليل ليوصلهم الى ليزا ققرو  انتظار الخاطف لطلب الفدية 💰 او لطلب ما يريده .........
زي هذا الوقت استوعبت ليزا ما حصل وحاولت الهروب من منزله ولكنه لحظتها وصل إلى منزله اي بعد يومين من خطفها وحاول الشر لها لماذا خطفها لكنها لم توافق على ان تصبه فأرة تجاربه 
فقال لها(جوني) : أن وافقت أم لا فانتي لآن كذلك
مجاوبته قائلة
ليزا :لكن أبي وأمي سيبحثون عني بالتأكيد
جوني :أن بقيتي على قيد الحياة فبالتأكيد سيبحثون إلى أن يفقدون الأمل ولكن انا سوف أضع أمامهم جثة فتاة بنفس عمركي و شكلكي و لكن كامل جسمها ملئ بالحروق و بهذا لن يستطيعو التعرف عليكي الا من خلال D N I و هذا سهل جدا
وهنا شعرت ليزا بارههاق شديد و ثقل  في جسمها
بعد سماعها لما قال وفجاءة لم يرى جوني ليزا ألا مسطحة على الأرض فحملها ووضعها على الارض فوق شرشف  سميك تنام عليه في غرفة متوسطة الحجم لا يدخل عليها نور الشمس ...
وعندما افاقت من قيلولتها التي دامت ساعتين أحست بشئ دافئ يمسك يدها و عندما فتحت عينيها لم تجد حولها الا جوني يمسك بيدها الباردة و يدفئها فانطفضت خائفة منه
جوني : اهدئي.... اهدئي ...
ليزا : ابتعد عني لقد اخطئة عندما صادقت
جوني : أنسي كل ذلك الآن وكيل شيء (قالها وهو يحمل بعض الطعام في يده )
ليزا : لا أريد !
جوني : ولكن مضى يومين ولم تاكلي ستمرضين على هذه الحالة.
ليزا : أفضل الموت على العيش هنا معك (قالتها والدمعة باعينها )

تسريع الأحداث
مضى على هذه الحالة حوالي ثلاثة أسابيع ولكن جوني كان يرغمها على الأكل لأنها لا يمكنه البدء ببحثه عليها إلا بعد أن تصبح بكامل قوتها الجسدية

دخل جوني الغرفة نومها كالمعتاد ليكي يطعمها ولكنه لأول مرة يشعر بهذا الشعور عند النظر لوجهها الجميل وفجأة افاقط ليزا على صوت غلق الباب منزعجة
جوني : انا آسف لم أنتبه للباب ازعجتك
ليزا منصدمة منه : اه ....😰
جوني : أريد أن أخبرك بأمر مهم اقتربيي
ليزا بفضول: ماذا أخبرني
ج

لس جوني بجانبها أمسك يدها وقال لها
جوني : و..وااا...وااالللدددككيي
ليزا بفزع وهي متمسكة بطرف قميصه  : مابه والدي
جوني بتلبك : لقد تت...توفية. .!
ليزا والدموع  بعينها لا تتوقف: أرجوك أخبرني أنك تكذب 
جوني وهو يفتح هاتفه : ارجوكي صدقيني والدك توفي ليلة امس انظري (أراها فيديو مصور لوقت العزاء )
لم تصدق ليزا ما حدث معها ولماذا هي بالتحديد
قالت له و الدموع تنهمر على خديها : أريد رؤية أمي أرجوك دعني أراها ولو عن بعد
جوني بخبث :ادعك تري أمك و لكن بشرط واحد
ليزا وبدهشة : وما هو
جوني : الزواج بي ..😏
ليزا : 😵😨😱😲.....




شو بتتوقعو يصير معقول تقبل بالزواج ولا لاء
؟؟؟؟!!😔

قصة الحياة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن