سوري على التأخير بس ما اجتني رغبه بالكتابه
..................................................................
البارت السابق ...
قامت الخادمة بأحضار جوليا للعجوز
الخادمة : لقد احضرتها سيدي
العجوز : جيد و الآن اخرجي و لا تدعي احد يقاطعني هل كلامي مفهوم
الخادمة : حاضر سيدي
خرجت الخادمة و اقفلت الباب بعدها
و بعد عدت دقائق
جوليا : كيااااااااااااااااااااااااااااااااااااا!!!
.................................................
ميا : ما هذا الصوت انه يبدو مثل صوت جوليا - ساما انه اتن من تلك الغرف
ذهبت ميا بتجاه الغرفه
ميا : جوليا - ساما هل انت بخير
الخادمه : ارجوكي لا تدخلي تلك الغرفة
ميا : لاكن جوليا - ساما في الغرفة و قد سمعت صوت صرختها الان
الخادمه : انا اعرف هذا لذا ارجوكي لا تدخلي
"طراخخخخخ"
صوت صفعه
ميا : ماذا يحصل هنا ما هذا الصوت
الخادمة : اذا لم تريدي ان يزيد الوضع سوأ لا تدخلي إلى هناك
ميا : لماذا ماذا يحصل هنا
الخادمة : اذا دخلتي فتوفى نعاقب انا و انت و حتى جوليا
ميا : .....حتى.... جوليا
ذهبت ميا مبتعدة عن الباب و كانت تبكي لانها لم تستطع حماية صديقتها ف بالرغم من انها ابنة خادمة إلا انها كانت تلعب طوال الوقت مع جوليا و جوليان و هي تعتبرهم اخوتها الصغار
و مر أسبوعين على ذالك اليوم و العجوز المنحرف يتعدى على الأطفال و من ضمنهم جوليا و كانت ميا يوماً بعد يوم تحقد على العجوز الى ان خطرت على بالها فكرة للهروب من هذا الجحيم
و في الاسبوع الثالث
دخلت ميا غرفة ذلك العجوز
العجوز : ايتها الخادمة
ميا : حاضر سيدي
العجوز : احضري لي زجاجة نبيذ
ميا : حاضر سيدي
احضرت ميا زجاجة النبيذ
العجوز : اسكبي لي كأسا
قامت ميا بسكب كأس للعجوز
ميا : استمتع بأخر كأس تشربه
العجوز : م.......!!!
لم يكمل العجوز جملة إلا و ميا قامت بضربه بزجاجة النبيذ فغرق العجوز بدمة لاكنه لم يفارق الحياة و وقع على الارضى
أنت تقرأ
توأمي الضائع
Cerita Pendekفي منتصف المحيط كان هنالك جزيرة ليست كبيرة جداً لاكن حجمها يعادل حجم بلد كامل كان على تلك الجزيرة مملكة صغيرة رغم صغرها و قلت سكانها كانت فائضة الموارد و كانت حلم كل المغامرين و التجار و أيضاً كانت تنعم بالسلام و الوأم فهل سيدوم هذا السلام الى الابد
