part 37

17.7K 217 1
                                    

و فى صباح اليوم التالى استيقظ اشهد و وضع الترمومتر فى فمها و وجد حرارتها 40° و طبيعه الجسد ان تكون الحراره 37° و اتصل على الطبيب مره اخرى

اشهد : الو يا دكتور فؤاد
فؤاد : اهلا اشهد باشا .. خير
اشهد : المدام حرارتها 40 و بتنخفض ببطئ جدا
فؤاد : هى كانت الحراره كام
اشهد : كانت 44
فؤاد : ايه ده معقول حضرتك لو درجه الحراره 40 ممكن يحصل فقدان سمع او نطق ده لو مسببتش وفاه اصلا و تقولى كانت 44 اسمع يا اشهد باشا مرات حضرتك تستحمى بميه و فيها تلج لمده ساعه و بعد ساعه تكلمنى و انا ان شاء الله هاجى النهارده
اشهد بخوف : م ماشي

و يغلق اشهد مع الطبيب و يملئ حوض الاستحمام بالماء البارد و نزل ركضا الى المطبخ و جلب قطع كبيره نسبيا من الثلج و صعد ركضا مره اخرى و وضعها ف حوض الاستحمام و اخذ جورى و وضعها فى حوض الاستحمام و تصرخ جورى و يغشي عليها من الالم ليبكى اشهد عليها و ظل ممسك بيديها و هو يعلم انها مغمى عليها و لكنه تركها هكذا لانه لا يريد لها ان تتألم و بعد حوالى ١5 دقيقه ينزل مره اخرى و يصعد و بيديه 4 قطع كبار من الثلج و وضعهم بلماء و وضع الترمومتر ف فمها و وجد حرارتها 39° و نصف ليحمد ربه على كل شئ و كلما تمر نصف ساعه يضع كما من الثلج فى الماء لمده ساعتين و بعدها يحمل جورى و يلبسها ملابس خفيفه و وجد حرارتها 38° ليفرح كثيرا و تأتى الخادمه و بيديها حساء لجورى

و يغلق اشهد مع الطبيب و يملئ حوض الاستحمام بالماء البارد و نزل ركضا الى المطبخ و جلب قطع كبيره نسبيا من الثلج و صعد ركضا مره اخرى و وضعها ف حوض الاستحمام و اخذ جورى و وضعها فى حوض الاستحمام و تصرخ جورى و يغشي عليها من الالم ليبكى اشهد عليها و ظل م...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و تستيقظ جورى بحاله احسن و تاكل و تنام قيلوله اخرى و يتصل اشهد بالطبيب و اخبره بعدم مجئيه فهى بخير حمدا لله وحده و بعدها ينام بجانبها مره اخرى و بعدها يستيقظوا معا فى اليوم التالى فاليوم هى خطبه غسان و اثير و كانت جورى بحاله ممتازه و لكن اشهد كان يظهر على وجهه الارهاق لينهضوا معا و تستحم جورى و يلحقها اشهد بالاستحمام هو الاخر و بعدها ارتدت جورى ملابسها

و تستيقظ جورى بحاله احسن و تاكل و تنام قيلوله اخرى و يتصل اشهد بالطبيب و اخبره بعدم مجئيه فهى بخير حمدا لله وحده و بعدها ينام بجانبها مره اخرى و بعدها يستيقظوا معا فى اليوم التالى فاليوم هى خطبه غسان و اثير و كانت جورى بحاله ممتازه و لكن اشهد كان ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الانتقام .... العشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن