اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و مرت ساعتين اخرتين و انتهت الخطوبه و بعدها صعد اثير و غسان بجانب بعضهما و احتل اشهد مكان السائق و جورى بجانبه و كانوا ذاهبون الى القصر و بعد نصف ساعه وصلوا معا و صعدت جورى الى الاعلى و اثير الى حجرتها و بقي غسان و اشهد يتحدثون سويا و لكن بعد دقائق انقطع التيار الكهربائى و دوت صوت صرخه عاليه جدا ف القصر و دلفوا غسان و اشهد لمعرفه السبب و بعد ربع ساعه دوى صوت صرير سياره عالى جدا و عاد التيار الكهربائي مره اخرى و كانت اثير و نجلاء و صافى يبكون و بحث اشهد عن جورى و لكنها لم تكون موجوده و ظل يركض فى انحاء القصر و لكنها كانت مختفياا تماما.
اما عن جورى فعندما صعدت و دخلت حجرتها لتحضير مفاجأه لاشهد وجدت من يضربها على رأسها و صرخت بأعلى صوت لها و سقطت مغشي عليها و حملها الشخص و كان التيار الكهربائي منقطع و عندما دخل اشهد و غسان اتاحوا للشخص ان يخرج بسرعه و صعد سيارته و انطلق سريعاا
اما عن حسام فضحكت عليه احدى العاهرات و وضعوا له مخدرات فى مشروب القهوه و اصبح مدمنا و سارقا و قاتلا من اجل البحث عن المال و تم القبض عليه و هو يعتدى على احدى السيارات من اجل السرقه و تم الحكم عليه 25 عام مع اشغال شاقه
اما عن اشهد و غسان فكل منهما ركب سيارته للتجول فى انحاء المكان بحثا عن اى سياره فهم تاكداو ان جورى اختطفت للمره الثالثه و بعد ساعتين لم يجدوا اى شئ و ذهبوا للمخفر و طبعا من اجل شهره اشهد تم بعث عده دوريات من اجل البحث عنها
اما عن جورى فهى استفاقت و وجدت نفسها نائمه على سرير كبير و كانت الحجره جميله و لكن لا يوجد اى مفر للهرب نهائي و ظلت تبكى و عندما دخل عليها الشخص صدمت جورى بشده و نظرت له بأنكسار فكان الشخص هو إياد .
