| in the Hospetal |

1.8K 103 23
                                    

 
SeLena p.o.v

أخبرني زين أنه ذاهب إلى مكان وسيرجع متأخرا ، وضعت أليكس بين ألعابه ونزلت لآكل شيئاً وصلت للمطبخ وأنا أشعر ببعض التوعك لم أهتم ، وجدت شطيرة بيتزا على المنضدة أخذتها وأكلتها ومازلت أشعر بالدوار ، جلست على. مقعد بقرب المنضدة ووضعت رأسي عليها وأنا أشعر بالحرارة ، غسلت وجهي بماء بارد جدا وشربت الدواء .

دق الباب وأنا لا أستطيع الوصول له البيت يدور من حولي لا أستطيع التوازن أغلقت عيناي وحدها وأنا أسمع صراخ أليكس ولكنني لا أقوى على النهوض أنا متعبة .

Zayn p.o.v

" يا مختل " لكمت الرجل الثمل الذي يختطف فتاة وهي تصرخ وتطلب النجدة .

" هل أنتي بخير ؟" وضعت يدي على كتف الفتاة التي تبكي وتضع رأسها بكفيها لتستدير لي وهنا جائت الصدمة ! .

TayLor p.o.v

بقيت أمشي إلى أن وصلت بيت سيلينا يال الغباء نسيت أن أتصل عليها ، أخرجت هاتفي من الحقيبة وطلبت رقمها لم يجب طرقت الباب ولم يرد أحد ولكن هناك صوت صراخ أم بكاء لا أستطيع التحديد لأن الصوت بعيد هل سيلينا وزين يتقاتلون ؟ لا أعرف طرقت الباب أقصد كسرت الباب لأجد سيلينا ملقى على الأرض وأليكس يزحف ويصرخ ولكن لا يستطيع النزول بسبب الدرج .

هرعت لأليكس وأمسكته قبل أن يقع من السلالم والآن أنا مشوشة جداً لا أستطيع التركيز أبداً إتصلت بالإسعاف وأخبرته برقم الشقة ليأتوا بعد إنتظار خمس دقائق حملوا سيل ووضعوها داخل السيارة وأنا حملت أليكس وأتصلت على زين من هاتف سيلينا لا يرد هو الآخر ماذا يحصل معهم هؤلاء !؟ .

Zayn p.o.v

" جيجي !" لا مستحيل كيف .

" زين !" قالت مندهشة وإحتضنتني بادلتها بصمت وبعدها فصلت العناق حينما أطالته .

" لما إنفصلت عني ؟" قالت وهي تكوب وجهي بيدها لأزيلهم بقوة وغضب
" لأنني متزوج " قلت من بين صرير أسناني وذهبت لتركض ورائي
" زين لنعد إلى بعضنا " قالت برجاء لأصفعها  !

Pouies p.o.v

" هاتف الأحمق يرن " قال هاري

" أوه سيلينا المتصل " أكمل هاري بغمزة .

" إصمت يمكن أنها تريد زين سأرد " قال ليام وأخذ الهاتف :

" زين أرجوك سيلينا في مشفى *** بسرعة "

إنصدم الجميع ليهرعوا لليام " أمم ... حسناً حسنا قادمون "

أغلق الهاتف ليرتدي سترته ويقول بعجلة " بسرعة شباب سيلينا في المشفى بسرعة "

أسرعوا جميعاً إلى المشفى .

Zayn p.o.v


تركت جيجي في الشارع تبكي وتشهق بدموع التماسيح ، وأنا شققت طريقي إلى منزلي ، وصلت لأجد الباب منفتح ولكن قليلاً دخلت وناديت " سيلينا أتيت " قلت وصعدت للأعلى لم أرى الصغير أو سيلينا فذهبت للخزانة لأتأكد أنها لم ترحل لأجد الملابس مرتبة كما هي وملابس أليكس كذلك .

رن هاتف المنزل لأنزل وأرد " مرحباً ليام "

"  زين سيلينا في مشفى *** لا تقلق " ماذا ؟ آآه أين هاتفي نسيته في بيت ليام ، ركبت سيارة أجرة ووصلت للمشفى وجدتهم يجلسون على مقاعد برتقالية للإنتظار والقلق ظاهر على وجوههم .

جلست بجانبهم ليلتفتوا لي ويخرج الطبيب بقلق أيضاً هل اليوم اليوم العالمي للقلق ؟! .

" هل أنتم تقربون للمريضة في هذه الغرفة " قال وأشر على باب الغرفة خلفه
أومأنا جميعاً لأقول أنا " نعم أنا زوجها " ليومأ الطبيب ويكمل " هي ، تعاني من ...شئ في الدماغ أعني هو ص..صداع .مزمن وهو أثر أنها إصطدمت برأسها كذا مرة وهذا المرض لا يعالج هنا في أمريكا يعالج في فرنسا " قال وثم ذهب

لأحاول أنا هنا الفهم والإستيعاب !؟

MY MAN  |  زوجي ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن