شقيقتي المزيفة(مكتملة)

زواج في لحظات!!

#ورودالخالدي

#شقيقتي_المزيفة
البارت8
آلمتني كلماتهافقلت وانا اسحبها من يدها:
توقفي عن تريدهذه العبارات مادمت موجودا لاتهتمي لشيء تعالي لنعود الى المنزل.

سحبت يدها مني وقالت

لن اعود معك..باي صفة ساعيش بينكم؟بصفتي اختكم المزيفة...اتركني كيث..اتركني اعود للفندق دعني اتزوجه واتوقف عن القلق بشأن مستقبلي..قلت لك اريد العودة للجامعة ..اريد ان

وعدت لامسك بيدها وادخلها سيارتي وقلت:

حسنا تريدين ..صفة في منزلي ..تريدين ضمان مستقبلك..تريدين العودة الى الجامعة حسنا سيكون لكي كل ماتريدين

وانطلقت بها الى شركتي تركتها في مكتبي وخرجت اتحدث مع احد مدير اعمالي وقلت له
احظر لي رجل دين وشهود الى مكتبي سأتزوج

وجاء رجل الدين وسألها ان كانت تقبل الزواج بي فنظرت لها نظرة تحذير فقالت انها موافقة وخرج رجل الدين وسلمني ورقة زواجي منها واعطيتها نسخة من الورقة وقلت

هذه الورقة لكي وبها ستكون لكي صفة وضمان مستقبل وعودة للجامعة..وهذه النسخة ستبقى عندي لاضمن انك لن تقدمي على الزواج من اي شخص دون موافقتي.لانك الان زوجتي رسميا..

اخذت تحدق بي غير مصدقة اني تزوجتها بهذه السرعة والسهولة وقالت

لكن لماذا...لماذا فعلت هذا..لماذا تزوجتني كيث

انا نفسي لا اعرف اجابة سؤالها وقلت

لاتسأليني لماذا؟؟؟
اعطتني الورقة وقالت خذها اترك النسختين معك....اعرف اني معك بامان دون الحاجة لهذه الورقة اخي...
.فغضبت وقلت

انت لست اخوك الان انا زوجك..لكن الان لا اريد ان يعلم اي احد من افراد اسرتي بامر زواجنا انا ساخبرهم في الوقت المناسب ليبقى الحال كماهو عليه الان تصرفي بصورة طبيعية حتى والدي لاتخبريه.
فخفضت رأسها واومأت بالايجاب خرجنا من الشركة في طريق العودة قلت لها
بعد اسبوع سنذهب الى جامعتك..ونقدم طلب النقل وطلب مقعد للعام القادم..
كنت استرق النظر اليها..ولجمالها في هذا الفستان الابيض الرائع وافكر..هي الان زوجتي ..اوف لا اصدق اني تزوجت هكذا..بلحظة..عندما رأيتها قرب ادمنز جن جنوني لم احتمل ان يأخذها ذلك الاحمق وشعرت بالارتياح لاني خطوت تلك الخطوة السريعة الخاطفة

عدنا الى المنزل دخلت غرفتهاوانا دخلت غرفتي لا اعرف ما حدث لي منذ ان اعلنا رجل الدين زوجا وزوجة..شعرت ان بيني وبينها رباطا ابدي رائع وددت لو اجبرها على البقاء معي وعدم تركي وحيدا في اول يوم زواج لكن تلك كانت مجرد امنيات.

وذهبت معهاالى جامعتها واستلمت اوراق النقل لكن حين تركتها بين زملاءهاوالقدامى وعدت وجدت احدهم بضع يده على كتفها فجن جنوني وغلى دمي في رأسي..اقتربت ولكمته وقلت له

لاتضع يدك على زوجتي ايها الوغد

وسحبتها من يدها وركبت سيارتي

طوال الطريق كنت استشيط غضبا فقالت
كيث انه مجرد صديق قديم ماكان عليك ضربه لماذا انت عنيف هكذا

اه ممتاز اذن مسموح للاصدقاء ان يضعوا ايديهم عليكي ومزقت اوراق النقل ورميتها خارج السيارة وقلت

لا جامعة..ولاواصدقاء بعد اليوم

اخذت تبكي طوال الطريق لاني مزقت اوراق النقل
وقالت
كيث لماذا تصرفت هكذا اقسم لك انه مجرد زميل قديم

فاجبت:
لاتسأليني لماذا

تطلعت في عينها الدامعتين وتابعت
لست.احمق لاصدق ان زميلا.يقف محتضنا لزميلته التي غابت عنه لعام كامل بكل هذه الحميمية الا اذا كان حبيبا قديما..
كان قلبي يغلي من الغيض ولم تفلح دموعها السخية في تهدأتي فقالت:
لقد اقسمت لك وعليك تصديقي
فاجبت
اسف لا اصدقك..
ودخلت المنزل انا وهي كل ذهب الى غرفته ورحت اسأل نفسي..لماذا تزوجتها ولماذا كل هذا الغيض لمجرد ان احد وضع يده على كتفها..ولماذا اي شيء يخصها يحرق دمي ويغضبني ولماذا اريدها تحت نظري ولاتغيب اي اجابة شافية لهذه الاسئلة غير اني احببتها احببتها واكبر دليل اني نسيت كل النساء ولم تجتذب مشاعري اي فتاة غيرها منذ ان دخلت منزلي
بقيت اسبوع لااتحدث معها واتجاهل وجودها وتحيتها اردت ان اعلمها درسا لاحترام وجودي كزوج..ولاتسمح لاحد يلمسها
كنت سانام ..لكني سمعت طرقاتها على الباب فتحت الباب ودخلت كانت ترتدي بيجاما نوم حريرية زرقاء مفتوحة الصدر كانت مغرية باللون الازرق الذي يحاكي زوقة عينيها خصوصاووهي تفرد شعرها على كتفيها قالت
كيث اذا كنت لاتريدني اذهب للجامعة فلن اذهب لكن عليك ان تصدقني فقد اقسمت لك!
وزارني شيطاني في تلك اللحظة فقلت لها

حسنا اصدقك لكن بشرط!
موافقة على كل شروطك!
انتي متأكدة؟
فردت
طبعا..طبعا كل التاكيد؟؟
اه انها فرصتي التي انتظرتهاطويلا فاقفلت الباب واتجهت نحوها فتراجعت
احاطت يدي بخصرها وقالت وهي تبعدني:
ماذا..تفعل؟؟
هههه انفذ شرطي الذي وافقتي عليه دون ان تعرفيه!!
حاولت مقاومتي لكني وضعت يديها خلف ظهرهاوقيدهابيد وباليد الثانية امسكت عنقها
ولثمت شفتيها في قبلة طويلة رائعة ااوف ما اروع شفتيها وماالذ طعمها..يشبه طعم الشهد وبعدها افلتها اخذت تدفعني وهي مذهولة وتقول

لماذا فعلت .ذلك..ثم وضعت يدها على فمها فاقتربت وقلت
لاتسأليني لماذا
وتراجعت الى الخلف وانا اتقدم نحوها والشيطان يرقص في قلبي بقيت تتراجع وانا اتقدم نحوها حتى وصلت الى النافذه فقلت
اما ان تقفزي من النافذة اوتقفزي فيي احضاني!
اقتربت اكثرها واعتصرتها بجسدي ورحت اتحسس جسمها الناعم كتفيها وضهرها ثم لمست صدرها البض الشهي واغمضت عيني مستمتعا بتلك اللمسة النارية ورأيت عيناها تتوسلاني ان اتوقف كنت في اسعد لحظاتي لكن قطع متعتي صوت طرقات على الباب
فتركتها اختبأت خلف الستارة فضحكت من موقفها فتحت الباب دخل كيفن
انتظروا بارت9