جون: تحبيني ؟ شهد: ..... لا رد دينا: خلها تفكر جون: طيب :( البنات اخذو شهد على غرفتها وهي لازالت مصدومة دينا: شهد ! ... اصحي شهد: هاا .. شصار سارة: تحبينه ؟ شهد: منو دينا: لحضة اشوي اشوي البنت مصدومة جنى: جون تحبينه شهد تذكرت كل شيء صار شهد: .... لا رد وصار وجهه احمر دينا: يعني تحبينه شهد:....لا رد سارة: خلاص اعترفي شهد: اااااييييي ... بس فكوني دينا: وناااااسة جنى: يسسس شهد: باقي دينا وسارة سارة: انا ... انا احب دينا: هااااا ... ومخبية علينا جنى: قولي بسرعة منو سارة: لا في الوقت المناسب جنى: يعني باقي دينا دينا: لا تتئملون .... ما احب انا شهد: خير خير جنى: طيب .... يلا قولي لجون شهد: شـ...ـنـ..ـو دينا: ههههه ... انخبصت البنية يا غبية روحي قولي له الولد ينتضر على نار شهد: يعني ؟ سارة: يلا قومي شهد: ان شـ....ـاءالله طلعت شهد و طلع في وجهه جون شهد وجون مع بعض: انا.... شهد: خلاص قول اول جون: لا انتي اول شهد: قلت لك انت اول جون: طيب .... اذا كنتي ما تحبني قولي الحب مو غصب و.... قاطعته... شهد: انا احبك جون: شنو شهد: احـ...ـبـ...ـك جون ضمها من الفرح حس على نفسه وتركها وجهها كان بالارض و احمر جون: سوري .... ما كان قصدي بس من الفرح شهد ضمته مرة ثانية وبادلها الضمة جنى: رومنسية راحو كلهم يتعشون وجون ماسك يد شهد وكامل وجنى تعشو وخلصو وراحو ينامون جلسو الصباح لبسو وتجهزو وراحو يفطرون خلصو وراحو الجامعة خلصو المحاظرات ورجعو السكن دينا: وين شهد وين جنى سارة: طالعين مع عشاقهم دينا: وانتي وين بتروحين سارة: بطلع :) دينا: اووووووف بظل بروحي سارة: معاك محمد ... باي دينا ومحمد ظلو في السكن لحالهم مو عارفين شنو يسوون محمد: دينا ! دينا: عيونها .. D: محمد: تسلمي ... وش رايك نطلع دينا: صج .... اخيراً وداعاْ اياها الملل :) وين بنروح ؟ محمد: وين تبين تروحين دينا: مطعم .... مول .... حديقة محمد: طيب خلينا نروح مطعم دينا: دقيقة وانا جاهزة راحت تتجهز اهي ومحمد دينا لبست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
محمد: شهالكشخة .... تخققين دينا صار وجهه احمر محمد: طيب يلا راحو على مطعم راقي وجلسو يسولفون عادي محمد: دينا ممكن سؤال دينا: تفضل محمد: انتي ... تحبيني ! دينا: شنو .... شهالسؤال محمد: طيب جاوبي دينا: مارح اجاوب الا اذا جاوبت انت تحبني ؟ محمد: اممممممم ... واذا قلت اي بتجاوبين دينا صارت خدودها حمر محمد: يلا جاوبي دينا: انا .... احـ.... لا محمد: شنو دينا: طلبت مني اجاوب وانا قلت لك لا طلعت دينا من المطعم وهي تركض و وصلت على حديقة قريبة جلست وقعدت تفكر غبية .... ليه تسوين كذا ........ انتظرتي الفرصة يقولك واحين ترفضين غبية وما تفهمين ضيعتي الفرصة عليك بعد هالمرة مارح يكلمك
