"ENJOY MA BIEBESS"
أنه القدر يتلاعب بنا كيفما يشاء
أنها الثالثه فجرًا ولم أستطع أراحة جفوني حتي الأن تبًا من الصعب الحصول علي ليلة هادئة بدون الأنغماص بالتفكير حتي لا يوجد أحد بالمنزل لنقضي الوقت سويًا لقد أختفوا عدا أُمي مهلًا من أين يأتي ذلك الصوت!!هناك شئ ما يتحرك بغُرفتي أنا خائفة الأن وبشده أمسكت الوساده ببطئ ودفنت رأسي بها و شددت علي أغلاق عيناي محاوله التظاهر بالنوم لأشعر بثُقل بجانبي و الغِطاء يُنزع من فوقي رائع أنه إنسان و ليس شبحًا بسبب تلك اليدان التي أحاطت جسدي و سحبتني لنكون ملتصقين حتمًا أنه هارفي فا لا أحد غيره يُسمح له بالأقتراب مني هكذا
"أشتقت لكِ ألا تُبادليني هذه المشاعر ولو بقليل تتهربين مني و كأني قاتلك أمحوتي ذكرياتنا سويًا من عقلك ألم نتعهد علي أن نكون معًا بكل شئ إذًا لما تبتعدين"قالها وهو يشد علي جسدي دافنًا رأسه بعُنقي لأتحسس بقطرات تسقط علي خاصتي هو يبكي!! لأستسلم و أعتدل لأضمه لكنه ألتقط شفتاي بفمه مُقبلًا أياي بعُنف
_هارفي لحظه أنت ثمل أبتعد"قلتها بعدما نظرت لجهه أخري لكنه أمسك وجهي بيده اليُسري ليعُض شفتي السُفلي تاركًا أياها ببطئ بينما يده اليُمني تتحرك علي فخذي العاري بعدها ضغط علي منطقتي لأتأوه
"أليس ذلك جيدًا"همس ضد شفتي نازلا بقبلاته لعُنقي و أخذ يمتصه
_لا هذا سئ فقط أبتعد"وضعت يدي علي صدره مانعه أياه في الأستمرار بما يفعل
"طعم الشوكولا بفمك لا يُحتمل كاث"قالها وأخرج لسانه بينما يلعق جوانب شفتي و أكمل حديثه
"دائمًا ما نلهو هكذا"ثَبت أياي بأرجله بينما يخلع التيشرت خاصته ويعود ليَفك أزرار قميصي حتي خلعه عني أخذ يُحدق بصدري و أبتسم بعدها طبع عدة قبلات عليه ثم أرتمي بجواري وسحبني لصدره
_______________________
"أخي..أخي أستيقظ.."شعرت بجسد يقفز بجواري لأفتح عيني بثُقل وأنظر لها
"صباحُ الخير أنها الثانية عشر نحن بالظهيرة أخي"
_كيف أتيتي لهُنا جازمن"تسائلت فا هي لم تكن بالأمس هنا وكيف جاءت
"ماذا أليس عليكَ قول أشتقت لكِ أُختي وتَضمُني و تَعد لي الأفطار وتفاجئني بالذهاب للتسوق"
_مهلًا مهلًا هذا يعني أن أمي هنا لأنها لن تترك طفله بالثامنة عشره من عُمرها تُسافر من كندا للوس أنجلس أي أني لن أكون مع أنجلينا بِمُفردنا بالمنزل اللهي لا يوجد شخص تغمرهُ السعادة أكثر مني الأ"لم أُكمل بسبب ذلك الباب الذي فُتحَ وظهرت أنجلينا من خلفه
