Chapter Twelve

935 73 14
                                    

جايز متنسوش الفوتس رجاءًا
ENJOY ♡.

ما المغزي من هذا!!

"أمي،أين أمي"قالتها حالما وصلت للمشفي ولم تجدها بغرفتها حيث تركتها أخر مره كما أنه لا يوجد أثر لشقيها لتُغلف تلك الأفكار المشئومه ما تبقي من عقلها و يتشنج جسدها بتلقائيه جَثت علي رُكبتيها بكل ضعف سامحه لدموعها أن تنسال علي وجهها اللطيف الذي كساه الحزن ضغطت علي كفيها بقوه داعيه الرب أن تكون أُمها سالمه قائله"يا اللهي رُدها لي سالمه أرجوك فا ليس بمقدوري أن أتحمل أكثر فا هي أكبر خساره لي"بوسط ذلك الهدوء جاء صوته المُتحشرج فا موقفه هو الأخر ليس هينًا فا هي أهانته لكنه مُشفق عليها أكثر من ذاته

"لما أنتِ هاشه هكذا"قالها جاستن واضعًا يداه حولها ليُقفها مُثبتا وجهها له

"لما ماذا واللعنة توقف عن التظاهر بالبرود الا تري أنها أمي و الجحيم أمي،و الأن أنا لا أعرف أين هي لقد أخذوها مني و بسببك أنا تركتها وحيده أخترتُ النوم بين أضلُعك بدلا من أن أبقي بجوارها و أطمئن علي سلامتها أتعرف ماذا،أنت أنت شخص سئ فقط أذهب دعني و شأني"...أنهت حديثها بالصُراخ عليه و حاولت الأفلات منه ليُزيد هو الضغط علي يداها بقوه لتحاول الأفلات مرارا و تكرارا لكن هذه المره أمسكها بكل قوته

"أهدئي،أهدئي،واللعنة توقفي"صرخ بها و كست علامات الغضب وجهه لتُفزع هي منه وتصمت..




لم يكن لدي خيارٌ أخر غير أن أصرخ بوجهها حتي تهدء فا جسدها يرتعش بين يداي و جبينها أختلط بالحُمره الزائده علاوة علي ذلك تبكي بحُرقه سحبتها لصدري لأُملس علي شعرها لتُبادلني العِناق و تهدء بقينا هكذا لمده لأشعر بهدوء مريب أبعدتها قليلا لأجدها فاقده للوعي!!!




_"جون هيا تعال"قلتها بصراخ فا السيدة ريان تريد نزول السلالم ولا أستطيع منعها حتما لا أستطيع لأنها تصفعني كلما حاولت
أفلتني يا غبي أنا بخير أريد فقط النزول لحديقة منزلي..قالتها وبعدها صفعتني

"أمي ماذا يحدث هل أنتي بخير"قالها حالما صعد السلالم بقلق وأمسك بيدها ليجدها بخير و ينظر لي بتقزز

_"مهلا!!،هل أنا المُخطئ الأن"
يرأس الماعز لما ناديتني بذلك الصراخ إذا
_"واللعنة أنتم عائلة تعاني من الغباء الوراثي"..قلتها لأرفع أصبعي الأوسط لجون ونزلت لأسفل،أتسائل أين هي كاث الأن!!



"دكتور،هيا أخبرني ماذا بها هل أصابها مكروه أهي بخير أتحتاج أن تُسافر لتُعالج بمكان أخر ماذا بك تحدث هيا"حاولت بجهد الا أتلعثم بينما هو لا يتحدث و أنا كُنت أنتظر خروجه منذ دقائق

"تمهل يا فتي فا هي بخير كان يَنقُصها بعض الغذاء لهذا علقت لها الجلوكوز ستكون بخير،لكن لا يمكنك رؤيتها الأن"قالها لأفسح له مكانا ليخطو خطواته مبعتدا و عيني مازالت تُراقبه ماذا يعني بأني لا يُمكنني رؤيتها لكنه فجأه توقف و تحدث"أمزح يُمكنك الأطمئنان عليها"بينما يبتسم ببلاهه أهو غبي يريدني أن أبادله الأبتسامه!!حسنا سأفعل لأن أجابته أراحتني نوعا ما



أفقت حالما أحسست بشفاة رطبه تُقبل جبيني برفق مُمسكا بيدي رمشت قليلا بعدها فتحت عيني

_"جاستن أين أمي أعَثرت عليها؟ "تسألت عنها فا حالتي أخر شئ يُهمني،مهلا هو يبكي!!لطيف
_"عزيزي لا تبكي أرجوك كل شئ سيكون علي ما يرام"قلتها و أخرجت أبرة المحلول من يدي و سحبته ليجلس بجواري لكنه كَور يداه حول جسدي وسحبني لأتساير معه و يُجلسني علي قدامه
_"أنظر لنفسك فا أنت مُرهق"
أولم تكوني أنتي السبب في أرهاقي
_"أنا أسفه"قلتها و أنا أحاول كبت دموعي فا بُنيتي تؤلمني
"لا لن تبكي مُجددا"قالها ثم حاوط جسدي حتي وقف أرضا و دار بي لأمسك به بقوه وأغلق عيناي
_"كفااا كفااا"صرخت من بين ضحكاتي فا الأمر ممتع لكن واللعنه أنه يفقد توازنه لينتهي بنا الأمر علي الفراش و أنا ساقطه أعلي جسده بينما أنفُسنا تتضارب ليُفتح الباب بذات اللحظه ويظهر هارفي انا في ورطه الأن

ملاذتي الوحيدة

أنتهي♡.

I'll TAKE IT || J.Bحيث تعيش القصص. اكتشف الآن