""ENJOY MA BIEBESS"
أريني أياهم"قالها حالما وصلوا القصر تحديدا بالأعلي
"أممم بالطبع تفضل"أقتربت منه ثم فتحت العُلبة تُريه شرائح البيتزا ليقلب عينه بخنق وتقطب هي حاجباها بأستفهاميه¿
"أيُتها الطفلة أريني الأوشمه"
"اه..امم لا أستطيع"
"لما هل هي سر"سَخِر وترك زجاجة المشروب الغازي أرضا و خُطاه الأقتراب منها
"هيا جاستن تَغاضيَ عن الأمر"قالتها و أنسحبت للخلف كُلما تقدم لها خطوة
"أريني الأوشمه الأن"
"لقدد أزلتهم بالأساس ليس هن_اك وجود لهم"
"اوه نعم لهذا أنتِ مُرتبكه"قالها بعدما رَست هي مكانها حالما ألتصق ظهرها بالجدار لا يفصلهم ألا عُلبة البيتزا ظَل الصمت صديقهم حتي أمسك العُلبة من يدها ووضعُها جانباً أما هيَ كادت تستغل الفرصة و تدلف للمرحاض لولا يداه التي وُضعت حولها بِرفق تحديدا علي أطراف قميصها ليقاطعه رنين هاتفها لتَشكر الرب علي تلك المُقاطعه و تخرجه من جِيبها"
"الهِ هارف أشتَقتُ لكَ حبيبِ" ظل ينظر لها بعدها رمقها بنظرة لم تَفهمها هي ثم سَحب يداه عنها و خلع سُترته علي الأريكة أدار مِقبض الباب وخرج
"ما اللعنه معك هارفي لما و الجحيم تُهاتفني أُغرب عن وجهي..عاهر"قالتها وأغلقت الخط بوجهه و أرتمت علي الفراش
.
.
.
"أُمي أحبتك كثيرا جيس"قالها بينما يستند علي جانب السيارة و يَضُمني ألية بادلته العناق
"لا أعتقد هذا ربما لم يعجُبها مظهري ديلان أخبرتك أن تتركني أعود أدراجي لأُبدل ملابسي أولا بعدها نذهب لها"
"بلا،أنا تقبلتك هكذا بكل صفاتك و أمي ستفعل المثل"
"أتمني"همست بخفه
"اوه عنيت ذلك كإطراء"
"رائع..أشكرك علي هذا اليوم الرائع ألقاكَ قريبا"قلتها ثم أبتعدت مُعطيه ظهري له و أخذت أسير حتي سمعته يقولها لقد قالها الهِ هذا لا يُصدق
"نعم،أنا أُحبك كثيرا جيسيكا تيوسيم و أعنيها"ها قد قالها مجددا هو فقط أشعل تلك المُراوغه بي...أعتقد مِنَ الغباء تركه بدون الألتفات له أليس كذلك!!جيد لأني بأقل من دقيقة أصبحت بالمنزل مُصاحبه قلبي الصغير الذي يَدق بل يَصرخ هو فقط سعيد ماذا يحدث جيسيكا هو ليس أول شخص يقول لكِ أُحبك حتي أنتي تركتيه خلفك و ركضتي وكأنه جَرو...لا لا أتحمل خلعت حذائي سريعا وركضت للخارج ما هي الا ثواني وجعلت شفتنا تتناغم علي صوت طبول قلبي""
.
.
.
"جون"قالها شخص ما حالما خرجت من الشركة نظرت خلفي بتشتت
"أبي هذا أنت؟"
"نعم بُني أُريد أخبارك بشئ مهم قبل أن أعود لفلوريدا"قالها وهو مُشبك أنامله ببعضها مع ملامح الأنكسار ربما علي الأستماع له!!
"فقط أخبرني أن كُل شئ بخير"قلتها بحذر فا أنا خائف الأن وبشدة
"والدتك نُقلت للمشفي بُني"
"ماذا ما ذا تقول أنت تمزح معي أليس كذلك أرجوك سأعود أنا و شقيقتي كاثرين للمنزل و نجمع شمل العائلة مُجددا فقط أخبرني أن تلك مُجرد مُزحه"نحبت و أنا ممسك بكف يداه راجيا أن تكون أمي بخير أنا فقط أهملتهم بل و أهملت حتي شقيقتي و اللعنه علي
"أسف بُني"قالها ثم رأيته يبكي أبي المُتحجر يبكي!!
2:20 Am
.
.
.
"ذلك الرنين المُزعج تبا لكِ كاث"قلتها وأنا أُحرك جسدها لتُجيب الهاتف
"فقط أخرس و دعني أُكمل نوم جاستن"
"أن لم تُخِرسي صوت هاتفك سأُحطمه لأشلاء"قلتها و أخرجت يدي من أسفل الغطاء ثم قرصتها لتعتدل وتُجيب
"من أنتَ...أوه جون أشتقت لك...ماذا ماذا بها تحدث...واللعنه لما تبكي فقط أخبرني"كانت تتحدث بهدوء بعدها صَرخت ثم حلَ الصمت أحسست بذلك الثُقل بجانبي يختفي أدرت وجهي لأجد كاث تخلع ملابسها غير مُدركه أني معها بالغرفة!!وقفت أنا الأخر خلفها حالما أنهت أرتداء ملابسها تجاهلتني و كادت تخرج لكني أمسكتها
"ماذا يحدث"
"يداك عني بيبر و الأن دعني أذهب"
"فق__"أنا حتي لم أُنهي حديثي لأتلقي لكمه بمعدتي فلتت هي و ركضت للخارج حاولت تمالك ألمي و أخذت تيشرت و سُتره بعشوائية وأرتديتهم سريعا و أنهيت أرتداء الحذاء ثم نزلت خلفها كانت تُدير السيارة و تتحدث بهاتفها لن أتركها تذهب بدوني لأي مكان لأفتح الباب و أجلس بجوارها هي حتي لم تُعطيني أي لعنة عن أي طائرة تتحدث هذه الفتاة!!
"لا تفعليها أمامي فا أنا أُداويكي و أنتي تُعبيني
أنتهي رأيكم!
أسفه علي التأخير ♡.
دُمتم سالمين
