"'لاطعم لحياه خاليه من الحزن.. "ريما تمشي بثقه مع شلتها وب ابتسامتها التي ارتسمت ع شفاها بسعاده تغمرها وثقه شديده وجبروت وقوه،، حاطه فبالها انه صفيه رح تبتعد عنها ومارح تشوفها ابد..
بس الي حطم هاذي الافكار؟ شوفتها لصفيه الواقفه امامها وملامحها غاضبه وتاكد تاكلها بعيناها ريما فهاذي الاثناء بدت تزول ابتسامتها ويجتاح بدالها الخوف..
تقدمت منها صفيه وكانت ريما بتتراجع بس مسكت يدها ارجوان "لا تخافين وحنا معك! " قالت ارجوان بحده..
ناظرتها ريما وابتسمت بعده شدت ع يدهاوتنهدت منتظره صفيه الي جالسه تمشي ببطء نحوهم..
"يبنات خل نمشي ذي مسويه فلم هندي"قالت نسيبه بملل
"ايه صح ليه ننتظرها نروح حنا! " قالت ارجوان وهي تمشي بخطوات سريعه ومعها شلتها..
وقفو قدام صفيه وسرعان ما امسكت صفيه بياقه قميص ريما ولاكن هلمره؟ دفتها فوز وقالت بحده"الزمي حدودك احسن "
ناظرتهم صفيه بسخريه واشمئزاز وقالت بحده"ابعدو ابي اكلم ريما"توجهت نظراتها نحو ريما بعد ماخلصت كلامها..
"افهمي مابي اكلمك ما تتوبين ماكفاك الي جاك؟! " قالت ريما بقوه وهي تحس ب الامان جنب صديقاتها..
"مممم من ناحيه التوبه لا ابد ما اتوب وبعدين الي جاني كلها اشعار وانذار وكلام وخرابيط ف ما اهتم ولاراح اهتم ومب انا الي انفصل يحلوه وبعد ماغيرت كلامي ولاراح اتنازل وخلي فبالك لمه ابتسملك تبتسمين ولا مارح يحصل خير" ردت عليها صفيه بعده مشت وابتسمت..
تنهدت ريما ومشت مع صحباتها ولمحت مريم ف ابتسمت وراحت لها "شكرا مريم ع وقفتك معاي "
توترت مريم وردت بسرعه"العفو ولو اسوي اي شي لخاطر عيونك"
ابتسمت ريما بخجل ومريم تتاملها وما تشيل عينها وكانت فتره جميلهه بنسبه لمريم لانه حست ريما بدت تحبها؟ او انها، تتخيل ذالك..
"يبنااااااتتت" قاطعهم صوت فتون الي جايه من بعيد" كيفكم بنات؟، نوره تعالي ابيك" قالت، بسرعه ونوره راحت، وراها وشادن جلست مع شله ريما علشان تخلي، فتون ونوره براحتهم...
ريما لفت وتلاقت عيونها، بعيون شادن وابتسمت شادن كانت تناظرها ب ابتسامه لاحظتها مريم وبدت الغيره تشتعل بقلبها ..
"زين انا بروح اجلس" قالت، فوز
"ونا بعد تعبت" قالت ارجوان
"لحظه استنو انا بروح بعد " قالت نوره وهي، تلحقهم بعد ماخلصت، كلامها مع فتون..جلسو الثلاث ع المسرح يسولفون ومندمجين ويضحكون بينما عهود ونسيبه وريما يتمشون ويسولفون..
-عند فوز-
كانو يسولفون وفجأه جت موضي، وجلست جنب ارجوان..
أنت تقرأ
إِنرِآب!.
Teen Fictionوما ذنبـي عندما اقع بحُب مُتبلد.. القصه الحقيقه.. روايه تومبوي، ماتحب تقرا؟ لا تبثرني عزيزي..