ذَهبنا لمنْزلِ العائِلة كِيم بسببِ دعوتِهم لنا على العَشاءِ؛ كنا أنا وتاي نَجلسُ على الطاولةِ بجانبِ بعضِنا، لاحظتُ إنّنا نُفضِل نفسِ الأصنافِ فأخبرتَه بذلكَ ليَبتسِم تلكَ الإبتسامةْ مرةً أُخرى.. دَعوتَها بالإبتسَامة المُستطِيلة التي إُلتِقطَتُ لها صُورة حُفِرت ذِكراها بدَماغي.
تَأخرا والديّ لدَيهم ليَنتهي الأمرُ بِي نائِمة عندهُم؛ عند صَحوِي صباحاً وجدتُ نفسِي بمكانٍ غريبٍ.. وبجانبِ تاي؟
أُقسم إنّ صُوتي قد بَح من حِدة صُراخي؛ لكن الأمرَ كان جَميلٌ بشكلٍ آخر.
أنا سَعيدة؛ لأني إلتَقطتُ صورةً أخرى وأنتَ نائِم!
كنتَ ملاكاً
*تعويض عن البارحة لأني ما نشرت.. سوري ياه اعرف مبتذل!