أضَفنا ثلاثَ على ستةٍ لتصبحَ المرحلةِ التاسِعة.. المرحلة الأخيرة في المتوسطِ!
تلكَ الليلة التي إعتَرفتُ بها لكَ في حفلِ تَخرجنا.رأيتُ عيناكَ تلمَع ووجدتُ نفسي بين أضلاعِكَ مشدُودة بقلبٍ متوترٍ من إجابةٍ مُحيرة.. أَبعدتني وداعبتَ وجنَتاي بإبتسامةٍ لتنهيهَا بإجابةٍ عن طريقِ قبلة.
كنّا نعيشُ في السماءِ في تلكِ اللحظاتِ التي لن أنسَاها، والتي وجدتُ لاحقاً إنّ أحد الرفاقِ قد إلتَقط صورةً لنا بكامِرتي.. كنتُ مُمتنة وسَعيدة!