كانت هناك فتاة جميله وخطيبه إحدى أغنى الرجال في طوكيو . فيسياره حمراء رياضيه ذات نوافذ مضللة سوداء مضادة للرصاص. ملابس ناندريانا..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وفجأة يدخل خطيبها الوسيم ويجلس بجانبها.... ناندريانا:اوه يا خطيبي كيف حالك..؟! ××:انا بأفضل حال يا عزيزتي.. وفجأة يأخذ يدها ليقبلها ولكنا أثناء مسكه ليدها كانت قد رفعت خنصرها وعندما اقترب ليقبل يدها اليسرى فجأة ادخلت خنصرها التي كانت قد رفعته في عينه اليسرى فيرجى يتااواه من الألم فتخرج فجأه مسدس مع كاتم للصوت وتطلق عليه من جهة قلبه وتخبا المسدس بسرعه في فتحه صدرها وتضع فوقه شال كبير بشكل غير منتظم من أجل أن تخفي آثار ارتفاع المسدس من تحت ملابس وبعدها تخرج كبسة الورق وتكبس كبسة واحده في رأسه كعلامة لها من أجل الشرطه وتستمر في المشي حتى تصل إلى مقهى قريب وتدخل الحمامات الخاصة بالنساء من أجل أن تبدل ملابسها إلى ملابس الرجال......
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتخرج وتطلب تكسي من الذهاب إلى الشخص الذي استاجرها من أجل اغتيال××. _______-------______ في مكان آخر كان هناك رجل يجلس على الكرسي الكبير الذي وراء المكتب في غرفه معتمه ومضلمه بالرغم من رقيها ووجود الكثير من المقتنيات الثمينة ... فجأه يدخل رجل ويقول.. الرجل: ارجوا المعذره سيدي تونكو لقد أتت (الذكاء القاتل).هل اسمح لها بالدخول . السيد تونكو:نعم اسمح لها ولاتسمح لأي أحد آخر أن يزعجني أثناء حديثنا... وتفتح الباب لتدخل مراه في منتهى الجمال على الرغم من اخفائها لذاك بملابس الرجال ... ناندريانا: أهلا ياتونكو لقد اديت مهمتي هيا تعطيني المقابل بسرعه كما اتفقنا .. السيد تونكو بتوتر: نعم..ن..نعم ..ل..لحضه واحده لو سمحت.. فأخرج الرجل كيسا كبيرا بداخله الكثير والكثير من المال ناندريانا بغضب بعد أن رأت المال:ما هذا الم نتفق على 5 مليارات لماذا يوجد فقط 3 ونصف مليار........ (يا حرام عليج يا ناندريانا يعني حته ال3 ونص مليار متكفيج اسغفر الله😂....احم احم كملوا كملوا) ...... السيد تونكو: آه نعم في الحقيقه لم استطع ان ادبر المبلغ الكامل ارجو ان تعطيني وقتا أكثر من أجل أن أجمع المال ... ناندريانا:هيه ..هل تضنني سوف انتضر ولكن لحسن حضك هناك من عرض علي مبلغا أكثر مقابل قتلك لذا فل تقول وداعا لحياتك هل هناك اي كلمات أخيرة تريد قولها .... السيد تونكو:بال...بالت... بالتاكيدد ا.ا.انتي تمزحين .ص.صصحيح ..أرجوك انا لدي عائله... ناندريانا: هل أكملت وداعا. وأطلقت النار عليه بالطبع بوجود الكاتم فيه وبعدها خرجت عبر قفزة من نافذه المكتب الذي هو في الطابق ال32 إلى الشجرة وبعدها قفزت إلى الأرض فاتت فجأه سياره أمامها وتفتح بأبها وفيها رجل ويقول:لقد أتيت في الوقت المناسب أليس كذلك....
لبس الرجل .....
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ناندريانا:نعم كعادة انت تأتي في الوقت المناسب يا ماكس أحسنت ماكس :شكرا لكي سيدتي .. ------_________------
وصف لماكس شاب طويل وسيم شكرا أشقر وبه بعض الخصل الورديه وعينان ذهبية جميلتان . يشبه تماما عارضي الازياء (وكل هذا وناندريانا بتحسن قبيح ....قلبي الصغير لا يتحمل😅😅😆 )وهو من النوع الذي قد يفعل أي شيئ من أجل ناندريانا لأن خادمة الوفي ومخلص جدا يحب أن يحميها مهما حدث حتى تطلب ذلك التضحية بحياته وذلك بسبب أنها قد أنقذت (سوف تعرفون القصه في البارتات القادمه) ------________----- ناندريانا : انا حقا الآفة كيف لك ان تأتي دائما في الوقت المناسب..!!! ماكس:حتى انا في الحقيقه لا أعرف كيف هذا ولكن دائما هناك شيئ في داخلي يقول لي أن اآتي وفجأة أجد موجوده ها كل مافي الأمر . (ماكس في نفسه:بالطبع لن أقول لها من أنني أراقب حركتها من أجل أن انقذها ما اذا قد حدث شيئ). ويذهب ماكس وناندريانا إلى بيت اه أقصد قصر كبير جدا جدا جدا جدا جدا جداا في أعلى الجبل بعد مرورها عبر الغابة الكثيفة والكبيره والتي يخشى أي أحد دخولها لانها تعد ملكا لها وهناك الكثير من الشائعات المخيفة بشأنها وشان الغابة وقصرها من أجل هذا لا أحد يتجرأ أن يدخل اليها.... فتدخل ناندريانا إلى قصرها وبسرعة إلى غرفتها وبسرعة ارتمت على سريرها الكبير جدا المملوء بالدمى والوسائد وكانت الغرفه طفوليه للغايه.. ( نعم لقد صدمتم أليس كذلك أن هذا لأن شخصيه ناندريانا طفولية في الحقيقه ولكنها وقت العمل تصبح جدية جدا ) وجاء بعدها ماكس وقال: هل هناك شي تريدينه ياسيدتي فلم يسمع منها أي رد فانتبه من أنها قد نامت فور رجوعها من التعب فابتسم قليلا وأخذ الغطاء وغطاها واسدل الستائر من أجل اضلام الغرفه ونومها براحة (يعني ليش ما انام انا هم مثلها انا بس ايعرفوا اني نايمه الكل احسه يفعل قدر...... امكانه انو ايقضني وما ايخليني انام😂😂😂)
وذهب وأغلق الباب ونزل ليعد العشاء .....
....
ممكن اتقولوا لي ماهو رايكم عن الروايه لانها اول روايه لي على واتباع شنو رايكم نحو (ناندريانا)
