كانت تجربة رائعة في كتابة هذه القصة التي تعتبر أول قصة أنهيها و أول شيء أنهيه ، فأنا اعتدت على البداية و لم أعتد أبدا على النهاية ! و كلما بدأت شيئا يستحال أن أنهيه و قد سعدت حقا عند انهائي القصة لأنني شاركت قبلا في العديد من المسابقات إلا أنني دائما ما أنسحب !
فكرة مسابقة ماذا لو فريدة من نوعها يلزمها التحدي و المثابرة و استخدام المخيلة ، لذلك أحببت موضوع هذه المسابقة الذي يتكلم عن المهرج الذي يسبب لي شخصيا الهلع و قد اعتبرت هذا تحديا أتجاوز فيه مخاوفي و عاداتي و قد نجحت في ذلك حقا و أعتبر هذا فوزا بالنسبة لي ❤️