البارت الثاني
محمد: يمة امير بالسجن متعاركين جماعة واكو واحد من ضمنهم بالمستشفى وحالته خطرة وهسة راح أروح للمستشفى نشوف شنو الأخبار ونروح الأمير نفتهم الصاير لأن ممعقولة امير يكتل شخص وجماعتة منهزمين وكل السالفة واكعة براسة
الام: يمة صخام الصخمي ولك يمة ابني راح بيها يمة شكد كتلة ابتعد عن جماعتك شكد حذرتة كتلة يمة ابقى ويا أبوك واخوتك يمة امير ليش هيج تشلع كلبي وتموتني تريد
محمد: يمة كافي الخاطر الله لا يصير بيج شي يمعودة السكر لا يصعد سجى تعاي قيسي السكر والضغط الأمي يلة يمة اني رايح لا تبقين تحركين بكلبج هسة نفتهم الصاير واخابرج
الام: يمة محمد شوف أخوك شلونة واسئلة يمة ابني راح من أيدي
محمد : يمة الخاطر الله كافي اني رايح سجى تعاي
اي محمد اجيت
سجى: (وهية تبجي ) يمة الله يخليج كافي خلي نفتهم الصاير يمة مو زين عليج خلي أشوف السكر يمة شوفي السكر شلون صاعد ليش هيج يا ماما انطتها سجى آلامها علاج السكر وبقت إداري بيها وتهدئها
في المستشفى
أبو محمد: يابة بدون زحمة اكو شخص هسة جابو ومضروب سجينة وين الكاة .. اي حجي بذيج الغرفة بالانعاش ... يباوعون أهل الولد تارسين المستشفى راح أخو أبو محمد وسئل على الولد واهل الولد طردو عم محمد وتعاركوا وياه وراح محمد وعلي ورجعوا عمهم وانتضرو ساعتين وصار العياط والبجي والصياح من أهل الولد المكتول عرفوا انو الولد مات تخربط أبو محمد آخذة اخو ورجعوا للبيت بس محمد وعلي راحوا الاخوهم بالسجن وبعد الواسطات والتليفونات كدرو يشوفون اخوهم عشر دقائق
محمد: امير شكو اصاير أمك وأبوك راح يموتون من القهر ليش هيج خوية مو كلنالك أبعد عن الشر اخوية ليش هيج
امير: (يجهش بالبكاء) والله خوية مو اني اني بس فاككتهم وهمة انهزمو واني وكعت بيها
اثير: لك امير بصماتك لكوها على السجينة يعني انت الوحيد الوكعت بيها
امير: والله خوية اني بقيت اساعد الولد لأن هوة كام يئشرلي بيدة واني دنكت علية وسحبت السجينة وبهاي الأثناء التمت الناس علية والشرطة
الحرس اللي بالباب : يلة خلص وكت الزيارة
محمد: امير اني راجع للبيت وراح نأخذ مشية بعد متخلص الفاتحة والله يستر......
أنت تقرأ
عشقت فصلية الكاتبة Noor Adal Alasade
Romanceتتحدث القصة عن فتاة قد ضحت بنفسها لحماية اخوانها وعانت ماعانته
