كبرت فاطمه وعندما كبرت كانت شخصيتها نبذه عن الفتاة القويه. الثقيله مع الغرباء صعب كسر قلبها او ان تنزل دمعه واحده منها
وتنصح داءما الناس البائسه من الحياة والاغبياء لا اقصد الاغبياء
في الدراسه اوهكذا امور لا لا الاغبياء في الدين الذين يعصون الله
فهي كانت تقرا كتب دينيه ولا تسمع الاغاني
فجميعنا نعرف انها حرام وقد سارت على نهج اهل البيت عليهم السلام
وعندما اثبحت بعمر العشرين سافرت فاطمه وهي لاتعلم كيف قبل والدها فكانت كلمعجزه بلنسبه لها
وسافرت الى دوله تحبها ودرست جامعه الفنون وتعرفت على اصدقاء جدد هناك واستمرت للذهاب الى دار الاسلام في مانشستر بامريكا
اكملت السنه الاولى في اميركا
والسنه الثانيه في كوريا فهي ذهبت بدفعه من مدرستها لانها ارادت ان تطورها اكثر لانها متفوقه في الرسم فبعثتها للتطور اكثر
مرت الايام حصلت فاطمه على الدعم لفتح معرضها الخاص
في بلادها ومن ثم فتحت معرض اخر في اميركا واقامت بدورات لتعلم الرسم واستمرت حياتها بهدوء وايام جميله انا حقا لا اعرف كيف
احدد النهايه لاكنها ستكون سعيده فالله يبكينا لاجل سعادتنا
فيا عزيزاتي تمسكن بحبل الله واهل بيته واؤليائه الصالحين واصبرو لحكم
ربكم فانتم باعينه ولاتحاولي ان ترضي الناس لا بل
ارضي الله اولا وارضي نفسكي هكذا سترضى الناس
ولا تقولي احلامكي للناس لانهم يحبون افساد الاحلام
الجميله ولا تخجلي من البكاء امام الله فالبكاء امام الله حب واغلقي اذانكي من الكلام
السئ ولا تهتمي لما يقولون فهذه العالم ثرثار جدا
واقنعي نفسكي على تحقيق احلامك قبل الزواج فلرجل ليس مصباح علاء الدين
واتمنى تعجبكم القصه وهاي كلهه من تاليفي ادري مو حلوا كلش ومشوقه
لاكن اول قصه اكتبهه وراح استمر انشالله وجاي اجهز لكتاب جديد هوه مو قصه وانما
لحضه ماراح اكول😂😂😂😁 وشكرا للي دعموني وشجعوني وراح ابلغكم عن اسم
الكتاب الجديد بهاي القصه
ودمتم في حفض الله
أنت تقرأ
فاطمه
Chick-Litهذه _قارئي العزيز_ ليست قصه فلست قصاصه ولا كاتبه للقصه .... بل اني لم احاول قبل الآن أن أكتب قصه .... الا أن هذه الذي اقدمه اليك . راجيه ان ينال منك الرضا والقبول ، لا يعد ان يكون صوره من صور المجتمع الذي نعيشه ، وانموذجا من واقع الحياة التي نح...
