"ويَحٌ للسماءِ فقد أضاعت قطعةً من كونِها,
لكن ها انا أراها في جوفِ عينيكَ صغيري,
أنت السماء التي أتوقُ لتأملها الليلة و كلَ ليلة"
_كيم جونغ إن_
...
.
"أيمكنني النومُ بجانبك ؟"
تتسعَ عينا جونغ إن وينبض قلبهُ بعنف من هذا السؤال البسيط ...
"مــ ماذا ؟"
غير مصدقاً بطلبِ الصبي ...
أهو جاد ؟
"لا تصمت وحسب هيونغ ... أجبني"
"هل جننت كيونغسو ؟ لم تريد النوم بجانبي ؟"
"والدتي لم تُجبني اليوم ... لذلك لا أستطيعُ النوم"
عذر أطفالٍ جيد كيونغسو,و سيخدع جونغ إن بالطبع
"هل أنتَ طفل ؟"
"هيونغ لا تُغظني, أنا حقاً أشعرُ بالقلق ولا أستطيعُ النوم ..."
"و .. و ما دخلي أنا هه هــ ... هل أنا والدتك ؟!"
كان جونغ إن متوتراً حد اللعنة والصبي إبتسم بخفيةٍ لرؤيةِ هذا
"وافق أو إرفض لا تُغظني هكذا ..."
إبتلعَ جونغ إن,
هو قرر بالفعل أن يعوض الأصغر ويصبح قريباً له وسيعاملهُ جيداً.
أنت تقرأ
تَحسَبُنِي زَهَراً / Kaisoo
Fanfictionفتىً بِنُعُومَة الوَرد, يُناقِض فتىً بقساوة الصَخر... ألا يخرُج وَردٌ مِن جَوفِ الصَخرِ أحيانُ ...؟