"أ إبتسامةُ شفتيكَ أشرقت مِن جوفِ الشمس؟
لمَ تُذيبُ قلبي الذي وهَن بك ؟"
_كيم جونغ إن_
...
.
بعد أن ضحكا معاً على سقوطهما الأحمق وهما يتبادلانِ القُبل, صوتُ بابِ المنزلِ يُفسدُ أجوائهما
وقفا سريعاً لتتسعَ أعينُ الفتيين و يبتعدا عن أحضانِ أحدهما الأخر بسرعة ...
...
.
ولم تكونا سوى والدتيهما اللتانِ عادتا من السفر...يقف كل منهما في جهةٍ مختلفة, يصلحُ كيونغسو قميصه الذي تبعثر ثم يصرخُ لوالدته.
"أمي!!!"
صرخَ كيونغسو كطفلٍ وابتعد من امام جونغ إن ليركضَ نزولاً لأحضانِ والدته,
بالنسبةِ لجونغ إن كان أسوءَ ما قد يحصلُ, فهو في حالةِ لا يحسدُ عليها حالياً,
هو مُنتصبٌ بسبب كيونغسو.
بينما الأصغر يركضُ لوالدتهِ كطفلٍ صغير, لا يبدو كالفتى المخدر قبل دقائق...
جونغ إن كان متوتراً من كل الموقف, إعترافه للفتى اخيراً وعالجَ ذلك التناقضَ بداخله,
تقبيلهُ لكيونغسو و أخيراً دخولُ والدتهما المفاجئ !
وأيضاً, هو لا يستطيعُ إخفاء إنتفاخِ بنطالهِ...
أنت تقرأ
تَحسَبُنِي زَهَراً / Kaisoo
Fanficفتىً بِنُعُومَة الوَرد, يُناقِض فتىً بقساوة الصَخر... ألا يخرُج وَردٌ مِن جَوفِ الصَخرِ أحيانُ ...؟