كتاب

132 9 0
                                    

؛؛

كيف أخبرك بأنني لا أحب الورد؟
وبأنّ كتاباً منك كافياً كي تتربع وسط قلبي؟

وإنّها لَكلمةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن