عزيزى هل لرحيلك أعذار ....أم إنك فقط تعشق الفراق
تركتنى فى شتاء ......وهو لى كالنار تعذبنى
فأخبرنى
هل لرحيلك أعذار
تتركنى وبدون مقدمات ....وحتى الخاتمات لم تنهها
توقعنى بشباكك ....ولا أمانع
انت كالطيف لى
تجول بخاطرى وبالى
تستولى على قلبى وعقلى
او بالاحرى على كل حياتى
وبعد كل ذلك أيمكننى القول
هل لديك أعذار....❤#Scarlett P.O.V
"أمى لقد عدت " قلتها لامى بصوت عال كفاية حتى تسمعنى
"سكارلى نحن بغرفة المعيشة تعالى " قالها صوت ولكن يا إلهى ....إنه أبى
جريت كالمجنونة بالمنزل متوجهه إلى غرفة المعيشة
وجدت أبى هناك
"أبييييى " قلتها واحتضنته بكل قوتى فانا لم أراه منذ فترة ليست قصيرة"اشتقت لكى يا ابنتى " قالها ابى وهو يربت على ظهرى
"وأنا أيضاً أشتقت لك" قلتها لأبى وبدأت عيناى تدمعان
"لا تبكى يا أبنتى انا هنا الان وسأبقى معكما فترة طويلة وساعوضك عن الفترة التى لم اكن بها معك " قالها أبى وهو يمسح دموعى
"حسنا" قلتها وجلست بجانب أبى
"فستان جيد هل كان هذا موعد ؟"قالها أبى وغمز بنهاية حديثه
لم استطع الاجابة من الخجل فاومأت له بأجل"أوه أبنتى الصغيرة كبرت وتخرج ب موعد ....من هو تعيس الحظ يا ترى أقصد سعيد الحظ " قالها أبى وضحك
"اولا هو سعيد حظ بالتأكيد ....ثانياً إنه چاستن "
"چاستن من ؟" قالها أبى بأستغراب وعقد حاجبيه
"چاستن صديق الطفولة الذى جلبت لنا والدته المشاكل ولكنه شخص جيد اقسم لك ...هو اعتذر لى وقال انه كان يحاول الوصول لى ليعتذر " قلتها محاولة التبرير
"هيا الطعام جاهز " كان هذا صوت أمى من المطبخ تنادينا لتناول العشاء
"سكارلى سنتحدث عن هذا الامر غدا " قالها أبى بجدية وأعتقد انه لن يتقبل فكرة ان جاستن حبيبى
"حسنا " همست بها وصعدت الى غرفتى
"ألن تأكلى " كان هذا صوت أبى من خلفى
"لست جائعة ...لقد تناولت العشاء مع چاستن "
"حسنا نوما هنيئاً "
"أشكرك"ألقيت بنفسى على الفراش لقد كان يوماً حافلاً بالاحداث اليوم
#Justin P.O.V
فتحت الباب ووجدت أبى يشاهد التلفاز
"أبى كيف حالك ؟" قلتها لأبى بسعادة ف لولا نصائحه ما كنت لأستطيع تحضير موعد لائق
"بنى انا بخير وأنت " قالها أبى وتوجه نحوى بقلق فقهقت على تصرفاته
"أبى لا تقلق كل شئ كان على مايرام وانا بخير لا تقلق "
![](https://img.wattpad.com/cover/113573359-288-k442592.jpg)
أنت تقرأ
فتى ستاربكس ( Starbucks boy)
Fanficقد تظنون أحياناً بأنها النهاية ، ولكن دائماً يوجد شعاع أمل مهما كثرت حولك الخسائر ، وكنت ذو حظ عاثر فلا تحزن لأنها ليست النهاية دائماً كانوا يقولون نهاية كل شئ الموت ألم تفكروا يوما؟ بأنه قد يموت أحدهم ويعيده الله لك مرة أخرى لأنك تحتاجه ، تريده...