نرجع سريع لأحداث الجزو السابق
احمد وعمك عمر والضخم وحسين "العميد المزيف" مجتمعين وفجأة ظهرت سجود..!
وفي نفس الوقت العقيد ومعاه الملازمين مجتمعين في غرفة عمليات الجهاز.
في الجزو دا حنكشف المستور ونوريكم الشخصيات الغامضة في قصتنا ونوريكم ليه عم عمر وعصابتو عملو المصايب دي كلها ودخلو احمد في الموضوع..
قبل سنتين في سنة 2015 مدير مكتب وزير الداخلية دكتور ابراهيم محمد ابراهيم كان متأخر في الشغل عندهم مشكلة اراضي وزعتها ولاية الخرطوم لي ناس وهي اصلا مسجلة بإسم ناس تانية الاراضي كانت موزعة لمعلمين حوالي 20 الف متر مربع وجا مستثمر سعودي دفع كويس باعوها ليه
فحلول الموضوع دا خلت دكتور ابراهيم محمد يتأخر في الشغل بعد شوية جو ناس ملثمين دخلو مكتبو حاول يطلب الامن ماف زول برد مسكو الدكتور ربطوه ودخلو تاني 40 من راجل لي مرأة
مربطين وقامو الملثمين وعددهم 7 ملثمين بإعدام ال40 راجل ومرأة في مكتب دكتور ابراهيم وخلوه مربط وخلوهم ميتين قدامو في المكتب
بعد شوية جو الحرس داخلين..
دكتور ابراهيم محمد: كنتو وين الناس يخشو ويربطوني ويجيبو ناس يقتلوهم هنا وييييين انتو وبتكلم بطريقة زول قرب يجن
الحرس : انتا قتلتا الناس دي كلها ونحنا شاهدين
دكتور ابراهيم : قتلتهم كيف يعني انتو حيوانات 😳
الحرس : ايوا انتا اتصلتا على ال40 ديل عشان يقابلوك المسا ولما جو صفيتهم لانك بعتا اراضيهم وماعاوزهم يتكلمو وحق الاراضي نزل عندك في البنك والامن الوطني في الطريق
هنا عمنا دكتور ابراهيم محمد صابتو حالة من الجنون كل الحاجة الحصلت دي كان ملفقها ليه وزير الداخلية ووالي الخرطوم هم الباعو الاراضي واكلو حقها وقتلو اصحابها
مادخلوه محكمة ولا قتلوه دخلوه مستشفى التجاني الماحي وموصين انو بس يكون مخدر طول عمرو ما فاهم حاجة
دكتور ابراهيم عندو بت واحدة ملازمة في الشرطة
اسمها سجود ابراهيم محمد ابراهيم..!
رقوها وحولوها للجهاز واقنعوها انو ابوها جنا براهو في المكتب وجابو شيخ اكد ليها هي وامها انو ابوها اتعمل ليه عمل وجنا ومحتاج 5 سنين تخدير عشان يتعالج
في نفس الوقت عم سجود واخو دكتور ابراهيم شغال في المخابرات الكندية ونزلوه معاش وعرف القصة كلها من جواسيس الحكومة الكندية في المخابرات السودانية.!
كلم رئيسو في مخابرات كندا بالقصة والمخابرات الكندية قررت تساعدو لكن بمقابل مادي " 2 مليون دولار كندي" وترجع حق اخوه والناس الاتقتلت ظلم ويعالجو اخوه ويفضحو وزير الداخلية السوداني ويحاولو يجيبوه كندا ويسجنوه هناك لانو 40 شخص دي مشكلة ارهاب لازم يتحاكم عليهم.
وضعو خطة انو كيف يقدر يطلع المبلغ دا من الوزير نفسو وكانت بخطف بتو واخو دكتور ابراهيم دا ماعندو اي ملف في السودان وجوازو وجنسيتو كندية طبعا الراجل دا هو عمك عمر واسمو
عمر محمد ابراهيم وهو عم سجود واخو ابوها
كان لازم يكلم سجود بالحصل ويجندها معاه ويكون مراقب ناس الجهاز الحيحاولو يتصدو ليه من جوا مقراتهم دا غير الادوات الوفرتها ليه الحكومة الكندية لو تتزكرو كيف بعرف منو المراقبو وقدر يتصل للعقيد برقم رئيسو في الجهاز دي كلها مساعدة من الحكومة الكندية لا وكمان ادوه اتنين من الجواسيس الموجودين في السودان اولهم الضخم الماعندو اسم معلم فنون قتالية وخطف وقتل ومهمات صعبة والتاني العميد حسين البقدر يتنكر في اي شخصية وبجيب اي لبس وبسرق اي حاجة
وقالو ليه لازم يجند شخص ماعندو اي علاقة بالموضوع كلو ومابعرف اي طرف من الاطراف ويكون زول عادي جدا والصدفة وقعت في بطلنا احمد..!
كدا بتقدرو تربطو كل جوانب القصة مع بعض وتفهمو الحاصل شنو بالضبط
نرجع لي ناس احمد وعم عمر وسجود
سجود : اتختيتو في القائمة السوداء ومطالبين بقتلكم
عم عمر : اضربي حسين رصاصتين ووديه ليهم
عشان يأخرهم الانجاز دا شوية ونحنا نقدر نتم خطتنا
يتبع...
