.تشانيول أستمر بالنظر لأعين بيكهيون يتأملهما.
بداية من بؤبؤه حتى جفونه ، لقد شَرد لفترة لا يعلم مدتها .
بيكهيون لوح له بعد ملاحظته لشروده الذي طال.
" لقد كان معطفا ..".
تشانيول اخيرا تحدث و قال مصححا.
"اوه .. كلاهما يملكان سحابا".
بيكهيون وضح.
وتشانيول لم يفهم كيف لمعطفه الرائع الفرنسي أن يملك سحابا هذا قطعا خاطىء !.
" لابد أنك مخطىء يا فتى معطفي لايملك سحابا".
" لا أهتم لست انا من سيرتديه على أية حال ".
بيكهيون قال وقام بنفض يداه بينما ينظر لتشانيول .
" حسناً الن تذهب؟ اعني انا ارمي القمامه مالذي تفعله معي؟".
" اوه ..لا ... انا فقط ..لا تهتم حسناً وداعاً ".
تشانيول لم يجد عذرا حقا و استدار يريد الذهاب .
" ارتدي جيداً أيها المحترم الجو بارد ".
القصير قال بينما يَرتجف ؛ تشانيول التفت له عندما سمعه يحدثه ، وعندما رآه يرتجف بتلك الطريقه هو شعر برغبة في احتضانه و جعله ينعم بالدفىء الى الأبد.
لكن هذا ليس مهذبا في الواقع كما أنه ثاني لقاء لهما .
حسناً لكنه سيقوم فقط بتدفئته ؛ هو يطبق حقوق الإنسان أو الحيوان ذلك الفتى يشبه الأرانب .
تشانيول يعاني بالفعل هو يفكر في طريقة ما لتدفئة الفتى اسود الشعر هنا .
ومجدداً ييكهيون لاحظ ذلك الرجل مستمر في النظر إليه وهذا جعله يغضب.
" اجاشي؟ اليس لديك عمل ؟ ان لم تكن تملك واحدا فأنا كذلك انا سأذهب ".
" تشه من الواضح انك رجل متفرغ ! ".
بيكهيون قال متعمدا اغاظة الرجل الأكبر سنا وأبستم .
" اجاشي ؟! انا فقط في السادس والعشرون ! يا فتى انا لست عجوزا أيضاً انا لدي عمل وشهير لعلمك!!".
تشانيول قال يحاول التحكم في غضبه و العامل فقط ذهب للداخل حسناً العمل مهم لكن دِماء تشانيول التي تغلي هي مهمه كذلك.
أنت تقرأ
Radio : give me your problem
Fanfictionتشانيول متحدث بالراديو المسائي . يتحدث عن المواضيع التي تقوم بِجذب المراهقين والمُرهقين ويقوم بحل مشاكلهم ومُساعدتهم . لكن ذات مساء .. قبل إنتهاء برنامجه المشهور - أعطني مُشكلتك - بدقائق أتى اتصال من شخصٍ ما جعل الفوضى تعُم بالطاقم بأكلمه بسبب أسأ...