9- نهاية غير متوقعه

196 10 4
                                    

.
.
Flach back
و قلت لكي أن تأتي لأن
أتاني خبر بأنك فتاة غير
شرعية"
أجبته
" نعم صحيح "
اجابني
"حسنا و لكن قبل
يوم أتاني خبر
أن لكي خال
اقصد اخ والدتك "
.
بتفاجو
" ماذا "
جيهوب
" حقا و له الأدلة
و عندما أخبرني قال.... "
قاطعة كلماته بنهوضي من مكتبه
و صرخت بقولي
" لآ لا لقد نسيت جميع ماضي
و لما كل هذا أن حياتي بدأت
تتحسن "
جيهوب يريد أن يهديني بقوله
" أنه طيب القلب عندما تحدث
إليه كان طيب و حسن الكلام
رقمه معي هل تريدين ان
أخبره انك هنا؟ "
أجبته
" و لما لا سوف اتفاهم معه"
كنت انتظر و انا متوتره
عدت الدقائق إلى أن أصبحت
ساعة و فجأه
شخص طرق الباب جيهوب
" تفضل "
دخل رجل في الأربعين من عمره
و قال
" ي يورا "
كنت فقط انظر إليه
و انا بداخلي شراره
جيهوب
" هل تريدون أن تتحدثو بمفردكم؟ "
الشخص
"نعم" انا" لا"
_______
عم الصمت و لكن قاطعه
صوت الشخص بقوله
" انا أكن خالك اسمي هانيول"
انا
"حسنا تشرفت"
هانيول
" كنت لقد علمت انك ما زلتي
على قيد الحياة و أريدك
أن تأتي للعيش معي"
صرخت بقولي
"لآ لا يمكنني"
هانيول بتفاجؤ
" و لما؟؟ "
قلت
"لأنني بالفعل لدى منزل و حبيب
و عائلة"
اجابني
" اه حقا و لكن هناك محكمة
هل تريدين ان افتحها؟ "
كنت فقط مشوشة
لاصرخ
"أفعل ما تريده أن لن أتى "
و خرجت من مكتبه

.
.
الساعة 8
اتصلت على يونغي
يونغي
"اه عزيزتي سوف أتى بعد قليل"
قلت
" اه حسنا انتظرك "
.
.
بعد ساعة و ساعتين و ثلاث
أين هو أنني قلقة
و انا انتظره رن هاتفي
اجبت
" من؟ "
المتصل
" الان تخرج من
هذا المنزل اللعين و تتجهي
للوجهة الذي سارسلك أيها
و ألى حبيبك سوف
يصبح مشلول أو يمت"
كنت اتعرق من شدة
الخوف أجبته
" ح حسنا و لكن لا تفعل شي له"
أقف الخط و ارسل الموقع و
أخذت أسير إليه إلى أن وصلت لمبنى
مهجور نوعا ما
دخلته لأرى رجال و كان
شخص واقف وراهم
الرجل
" اه اتيتي، حسنا هل تريدين
أن نفلت الفتى؟ "
أجبته بصراخ
" نعم ارجوك و سوف أفعل
ما تريده"
فجأه سمعت صوت
يونغي يصرخ
" يورا لما ماذا حدث من هؤلاء؟"
قلت
"لآ يجب عليك القلق"
الشخص
"اصمتا، المهم يورا
هل تعلمين انا لمن اعمل؟"
كنت افكر و قلت
"و كيف لي أن أعلم؟ "
الشخص
" هانيول، و أخبرني إذا
لم تأتي معنا سوف نقتل يونغي"
كنت فقط مصدومه و لكن ماذا
أفعل قلت باستسلام
"حسنا و لكن ليذهب يونغي"
الرجل بابتسامة جميله
" حسنا أمرك"
و أشر بيده ليخرجو
يونغي،
.
ركبت معهم السيارة و
اخذوني لمنزل هانيول
دخلت لاراه مع أشخاص
-بنات-
كنت جدا غاضبه لدرجة أنني
كنت فقط صامته و لكن
اريد الصراخ
عندما دخلت الجميع التفت
كنت فقط انظر إلى هانيول
هانيول بفرح
" شكراً تشانيول"
اخرج المال من جيبه
و أعطاها لتشانيول و قال
" الان يمكنك أن تذهب"
تشانيول
" حسنا"
تشانيول و هو يتجه للباب عدا
بجانبي مرر لي. ورقه كنت مصدومه
و لكن لم تتغير ملامح وجهي بل قلت
ل هانيول
"نعم؟؟ ماذا تريده"
هانيول ببرود
"أمم اعتقد أريدك أن تعيشي معي
و ان لا تعصي أمر من اموري
و إذا عصيتني سوف
اقتل ذلك الفتى "
كنت فقط افكر بالورقه
لأقول
" هممم حسنا و لكن لا تمس يونغي"
اجابني
"حسنا، الان اذهبي لغرفتك في آخر
الردهة"
سرت إلى آخر الردهة و فتحت باب
الغرفة لأرى شخصان يمارسون الجنس
كنت في حالة صدمه
الفتاة : اه تاي ابتعد انك تؤلمني"
كنت و ما زلت في حالة صدمه
الفتاة مرا آخر و هي تنظر إلى
"تاي تاي أن هناك شخص ما عند الباب "
تاي بخبث
" هي انتي التي عند الباب هل اقفلتي
الباب و خرجتي؟ "
اناا
" منحرفين"
و اقفلته و و ذهبت عند الشرفة كنت
فقط ابكي، كيف لي أن لا توي يونغي
و يونغ هوا و داي، في لحظة واحدة
خسرت كل شيء،
كنت أبكي إلى أن نمت من شدة
التعب على المقعد الذي بالشرفة
.
.
الساعة العاشرة صباحا
استفقت و انا على السرير
الذي بغرفت - تاي-
كنت فقط انظر إلى تحت الغطاء إذا انا
عاريه و التفت يمن و يسار
"شكرا يا إلهي انه ليس هنا
ذلك المنحرف"
وقفت و ذهبت الحمام
بعد دقائق خرجت كنت
متشتته، دخلت للغرفة و جلست و أخرجت
هاتفي و لم يكن بوسعي أن أرد على
رسايل تؤلم القلب حقا مثل :

أشياء صغيرة قد تجرح ||مكتمله||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن