أشياء صغيرة قد تجرح ||مكتمله||

6- شعور غريب

.
.
Yoongi 💙 torn
.
اخ انه مقزز، كنت سوف اذهب و
اجعلها تنم على الأرض و لكن
الطيب احتل على، حملتها معي
بغرفتي و وضعتها على السرير
و ذهبت للحمام لاخلع القميص،
رجعت كانت نائمه مثل الأطفال
لم استطيع الاستحمال
و استلقيت بجانبها و نمت،
.
.
.
.
تسريع للأحداث،
.
كنت افكر بأنني
فعلت شئ أحمق، و لكن و انا
افكر دخلو الهاوس كيبر "مدري كيف تنكتب باللغة العربية الفصحى"
و بدأو بالتنظيف كنت انظر إليهم
بأستغراب، فجأه قالت
وحده من هؤلاء أن أخرج و اذهب لغرفة أخرى
و أعطتني مفتاح و رقم الغرفة
44 سرت إلى آخر الرواق
و أخرجت المفتاح و فتحت
الغرفة و دخلت،
.
.
.
.
الساعة 1 ظهراً
كنت بغرفتي و لكن فجأه طرق الباب
ذهبت لفتحه كان يونغي
نظرت إلى عينيه و التفت و
قلت : اه يونغي نعم؟؟ "
يونغي : هممم انتي حقا مشاغبة"
قبضة حواجبي و انا متسائلا بما يقصد
فجأه قلت
"و لكن ماذا و لماذا مشاغبة؟"
رفع حاجبة و قال
" انتي لا تذكري؟؟ ماذا حدث اليلة؟؟"
كنت أريد أن اتذكر و لكن كل شئ مشوش
نظر إلى و انا بحالة تذكر و
قال : لا حسنا كنت أريد
أن سوف اذهب السباحه تأتي معي؟"
أجبته بحماس
" نعم اريد فقط ادخل و انتظر "
.
.
كان ينتظر و انا بالحمام اغير ملابسي
.
.
.
Yoongi 💙 torn
" كنت انتظرها، في الحقيقه
اعتقد اني انجذب إليها انها حقا
مثيرا و أيضا جميله و لكن غبيه،
كنت تريد أن أجعل تفكيري المنحرف
يذهب بعيدا لأنني عندما كنت بأمريكا
كنت حقا اميل بهذه الأشياء اريد حقا أن
اتغير و لكن ماذا أفعل، من غير وعي صرخت
( ها يور هل انتهيت؟)
أجبتني
( لا انتظر انا فقط.......)
فقط سمعت صوتها و تصرخ، أصبحت اركض
إلى الحمام و فتحته
كانت ممكسة بيدها و تبكي
بغير صوت فقط أنين و ثم التفتت
و تصرخ
" اخرج انا بملابسي الداخليه
أيها المنحرف"
كنت منصدم لكي اتجه إليها امسك
يدها و أرى أن يدها تتصبب
منها الدماء، صرخت
" ماذا كيف؟؟"
اجابتني
" فقط كنت اقطع الورقة من الملابس
بالمقص"
نظرت إليها و هي نظرت إلى
أصبحت متصلب لم أعلم ماذا أفعل
و لكن فقط ابعدت نظري عن عينها
و قلت
" سوف تحظر علبة الإسعاف انتظري"
..........
بعد دقائق أتيت و معي العلبة
و بدأت بتضميد الجرح،
End yoongi torn
.
.
.
.
عند البحر كنت مستلقيه
تحت أشعة الشمس الحارقة
و لكن كان هناك فتى يتحدث
ورأى و يتحدث مع صديقه
بقوله " اه هنا الفتيات جدا مثيرات"
جلست و التفت يمني و يساري و لكن
ليس هناك فتات غيري بدأت اخاف
لكي ابحث عن يونغي و رأيته و عندما ركضت
إليه الفتيان
" انها جدا مثيرا انظر إلى هذه المؤخر يا رجل"
.
انهم مقززين، عندما وصلت ليونغي
اختبأت ورأيه لكي اخبئ جسدي
يونغي بصراخ
" يااا ماذا تفعلين؟؟"
كنت فقط انظر إليهم
"الاولاد"
يونغي لاحظ و نظر إلى الاتجاه
الدي انظر إليه و
قال : هل ضايقوك؟ "
أجبته :هممم تقريبا انهم ينظرون
إلى و يتحدثون عني بأني مثيرا أنني خائفه"
اجابني بكل برود
" حسنا؟؟ ماذا أفعل"
في قلب يونغي
" أنه يحترق غيضا و يريد
أن يعلمهم و لكن فقط تجاهل
مشاعره الحقيقيه"
.
.
.
.
.
في اليل كان الجميع الذي بالفندق
بالأسفل لأن هناك حفل منظم،
من طرف يونغ هوا،
كنت في غرفتي و اخرج
الرداء الذي
سأرتديه