7- المشاكل تبدأ الان

138 12 2
                                    

الأحداث السابقه :
.
.
.
و أكن المشاعر الهائلة حولك و عندما
اريد ان اتجاهل هذا الشعور أشعر بأني
حقيرا و لكن الآن انت تعلم"
يونغي بحقاره
" حسنا هذه القبلة لأنك
تحبيني "
و قبلني مرا آخر بشكل لطيف،
.
.
كانت قبلة عميقة بما فيه الكفايه لتجعلني
اصمت إلى الابد
و لكن توقف و
قال : نعم الان انتي
تعلمين أنني واقع ❣ بحبك
و لكن اياكي أن والدتي تعلم
مع الذي جرا بيننا"
أجبته
"لماذا؟؟"
اجابني
" لأنه سوف تخلق موضوع كبير من لا شئ"
حسنا هذه اجابتي،
خرجنا من الغرفة و ذهبنا
للاسفل لكي نرا والدته،
و لكن أنا غاضب لم لا يريد من والدته أن تعلم
انه حقا اه فقط سوف أغضب
على لا شئ لأنه حقا شخص
يغضبني و لكن و لن يمكنني
أن أفعل شئ لا يعجبه
حسنا نحن لأن في التجمع كانت
جيسيكا تنظر إلى يونغي
و انا فقط غضبت لدرجة
أنني سرت و ذهبت له
و امسكته من يده لكي
اسحبه إلى مكان لا يرانا فيه الكل
و قلت
" إياك انها تنظر إليك
فقط"
اجابني
" حسنا؟؟ انها لا تهمني"
رفعت حاجبي و انا حقا مصدومه
و قلت
" و من هي الذي كنت تبكي عليها 😗"
اجابني بغرور
" سوف أفعل ما يحلو لي
و لكن انتي تعلمين أنني لن
اتحدث إليها و ان كانت تحلم"
.
انتهى نقاشنا بغضبي و عدم مبالته
بي، انه حقا مغرور،
كان الجميع يرقص و البعض يشرب
و كانت والدت يونغي
جالسه لحاله، ذهبت و جلست
معها و كنت أتحدث معها
عن عدت أمور و منها أنني شكرتها
بأنها أتت بي إلى هنا،
.
.
.
الساعة 1 فجراً
كنت عند البحر
استمتع بالطقس
الجميل و لكن فجأه اسمع أشخاص يتحدثون ورأى
ركضت لكي اختبئ
عندما اختبأت رأيت
يونغي و جيسيكا، الصدمة انهم يضحكون
و يتحدثون و فجأه جيسيكا
" حسنا هل سامحتني؟"
يونغي
" اعتقد؟"
جيسيكا
" حسنا انا لست تيكن مع
جين فقط ذلك و انت تعلم انني
حقا احبك"
كنت فقط انظر لهم و خرجت
فجأه من مخبأي
يونغي ينظر بتفاؤل و يقول
" يورا ماذا تفعلين هنا"
و ابعد جيسيكا عنه
كنت اركض إلى الداخلو و
يونغي يلحق بي دخلت المصعد و اقفلته
، يا ما هذا لم تعدي حتى ساعتان و هو يضحك
معها سوف آريه لن أتحدث له مرا آخر
و لكن فقط اليوم اعترفت له بحبي
و لكن ليكتفي،
.
.
.
.
.
بعد يوم في المنزل
الساعة 2 فجرا
كنت نائمه و لكن احس ان معي شخص بالغرفة
كنت افتح عيني ببطء
م ماذا من لم أكن استطيع التحدث لاني
شبه نائمه يونغي يسر ببطء إلى
السرير و يزحف فوقي
ليتقابلا وجهي و وجهه
اقول بصوت مخنوق
" ابتعد عني"
يونغي بصوت حقير  يجعل
قلبي يخفق بشكل أسرع
" لآ انا أريدك لما لا تريد
التحدث إلى انتي تعلمي أنني
لن أتحدث مع جيسيكا
كنت فقط اجعلها تندم"
و يقترب و انا
" لآ ارجوك لا أريد
انت تعلم انني احبك و لكن
انت لا تعلم ما هو شعور الحب حقا"
يونغي بضحك
" انا الذي جعلتك تعلمي ما هو تعرفي الحب"
قلت
" حسنا اذا انت حقا تحبني
استمع إلى "
يونغي
" حسنا انا استمع و لكن لن اصمد
أكثر من ذلك "
قلت ببكاء
" تحدث لها مرا آخر و لن
ترا وجهي مرا آخر انا قلت مرا
و لن أعد قولها مرتان "
قاطع كلماتي و قبلني
.........
ليس هناك صوت عم الصمت
كانت القبلة كافية لأن تجعلني
نادمه بأنني تحدثت
أو حتى غضبت منه،
كانت ثواني و ابتعد و
نام بجانبي و احتضني
كنت محمرا من الخجل
و لكن ما به هل لهذه الدرجة
هو يعشقني كنت أبكي من غير صوت
و يونغي يحتضني بقوة و عندما شهقة
فتح عيناها الساحرتان
و قال بتوتر
" ما بك؟ انا قبلتك لكي لا تبكي
يا طفلة"
أجبته
" انا احبك لدرجة أنني
اسامحك بسرعة
انا حقا لا أعلم ما هذا الشعور الذي
يؤلم شوقا لا تتركني"
ابتسم و احتضني،
.
.
.
في الصباح الباكر الساعة
7:00
صوت الخادمات كان جدا
مستفز
الخادمة 1: يا إلهي إذا رأت
سيدتي هذا المنظر سوف تصاب
بجلطة"
الخادمة 2: نعم و أيضا السيد
داي ليس بالمنزل ماذا اعتقد ان يحصل
غير هذا "
كنت افتح عيني ببطء
و عندما رأيت الخادمات
دخلت داخل الغطاء
و انا محمرا و يونغي يسحبني
إلى حضنه كنت اقول بصوت خفيف
"يونغي ايه الغبي والدتك
إذا راتنا"
لم اكمل كلماتي لأن السيدة
يونغ هوا دخلت و هي مصدومة و
فجأه بصوت لطيف
" اووه ام جي لااااا ابني
الغبي نائم بجانب يورا
كياااا انهم لطيفين"
ها؟؟
اعتقد انها سوف تغضب
أخرجت وجهي ببطء
و قلت : أنتي لست غاضبة؟ "
يونغ هوا : ابدا انا سعيدة
ا عتقدت انه سوف سواعد شخص وقح أو
ذلك انتي تعلمين و لكن الآن أنا متطمأنه
انه معك و لكن هي لقد تأخرتي
للمدرسه "
كنت أريد الوقوف و لكن يونغي
ممسك بي دفعته و أخذت زي
الرسمي و دخلت الحمام
.
.
.
8:00
كنت افطر و فجأه يونغ هوا
" هممم اريد اليوم يقلك يونغي للمدرسة "
أجبتها
" و لما؟؟ "
قالت
" لكي هكذا انا اريد
لكي يعلم الجميع انكم احباء "
ابتسمت له و ذهبت للغرفة لكي ايقض
ذلك الفتى و عندما دخلت الغرفة
كان مازال نائم
اصرخ
" يونغي يونغي"
لم يستيقظ
" حسنا شوقا شوقا
استيقظ ارجوك "
فتح عيناه ببطء و قال
" اه انها جميله منك شوقا
كيف اخترعتي الاسم الجميل
هذا "
ضحكت و قلت
" احم هل تعلم أن والدتك
علمت بموضوعنا لذلك هي تريد منك
أن تقلني للمدرسة"
من غير أن يتحدث وقف و قبلني في
خدي و اتجه لغرفته
اخذ 30 دقيقة خرج و دخلنا
السيارة.
كنت اصرخ بقولي
"نعم انها الحياة "
و يونغي يضحك
.
.
.
.
أمام المدرسة كنت سوف اخرج
من السيارة إلى أن امسك بي يونغي و جذبني إليه و
قال :
ليس هناك قبلة؟
أجبته و وجهي محمر
" ايه المنحرف نحن أمام الناس
و أمام المدرسة"
قال
" لآ أبالي"
و قبلني على خدي
و الفتيات بصوت خافت
" انظروا يا انه جدا وسيم
اه و هي جدا لطيفة كياا
ثنائي رائع"
و نزلت،
انه أحمق ما الدي يفعله
و لكن كنت حقا سعيده B-)
.
في الفصل كنت أتحدث مع جيني
و عندما كنا نتحدث
جونغكوك بصوت عالي
" هي جيني تعالى اريد التحدث إليكي"
جيني
" حسنا"
و ذهبت له
كانت تضحك و تضحك و
ثم أتت،
و انا اتحدث معها تذكرت شئ قلت
" جيني هل تذكري عندما قلت
لك أن أردك أن تأتي للمنزل؟؟"
جيني
"نعم اذكر"
قلت
" حسنا اريدك ان تاتي اليوم لانه
إجازة"
جيني بحماس شديد
" حسنا انا جدا متحمسه "
و جونغكوك كان فقط
يضحك من الخلف
.
.
.
.
الساعة 8:00
كنت ارتدى و انظف الغرفة
و قلت ليكونغ هوا أن صديقتي سوف تأتي
و وافقة،
كنت انتظرها و أتت
بعد نصف ساعة دخلت الغرفة
و كنت أتحدث معها و فجأه وقفت و قالت
" أنه وقت صراخ الوسادات "
أمسكت الوساده و رمته على و بدأنا
نتصارع و بعد دقائق من الصراع فجأه
شخص فتح الباب
يونغي
" يا يورا لما تأخر......."
انصدم من الشكل كنت فقط متمدده
على الأرض و شعري
حالة خاصه :-[
.
خرج بكل بطء
و ثم بدأنا نتعارك مرا أخرى إلى أن تعبنا
قلت بتعب
" انتظري سوف احظر الماء"
و خرجت و انا أسير بشكل مضحك
و دخلت المطبخ كان يونغي
ينتظرني امسك بي
و اقترب مني و كان سوف يقبلني
و لكن من شكلي المضحك
انفجر ضحك على :-\
و ثم قال
" يورا انتي تجعليني أقع بحبك
أكثر كل مرا يا مجنونه"
و قبلني وقفت عل أطراف أصابعي لكي
اصل له، فجأه
دخلت جيني و هي تقول
" يورا لما تأخر....."
لم تكمل لأنها راتنا و
قالت
"اتأسف"
و خرجت،
يونغي يبتعد و انا أجذبه بذراعي
الصغيرتان.
عندما ابتعد قال
" حسنا اذهبي لقد اجهدتك معي "
خرجت و انا ممسكة علبة الماء
و اضحك
دخلت و كانت جيني
تبتسم و تضحك
قالت : انكم لطيفين "
ابتسمت و قلت
" شكرا و انت على اديكي الشخص
التي تحبه؟ "
فجأه وجهها عبس و قالت
" كان و لكن ابتعد عني
ولا أعلم لما اعتقد انه وجد غيري"
سألتها
" ما اسمه؟ و متى انفصلتم؟"
جيني
" جين..... "
صرخت
" لآ انه حقا حقير انا رأيته عندما
ذهبت للفندق "
جيني بتفاجؤ
" حقا و هل كان معه أحد؟ "
نظرت و قلت
" نعم كانت حبيبت يونغي
السابقة جيسيكا"
.
.
.
.
.
.
.
.
اوكي يصير هذا الي قدرت عليه
و اسفه إذا طولت أن شاءالله شوي يعني
كم بارت و انتهى من هذي الرواية
اتمنى تكونو استمتعتو"

أشياء صغيرة قد تجرح ||مكتمله||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن