الانحراف نحو المستحيل

البارت الرابع

#الانحراف_نحو_المستحيل

البارت 4

#قصص_ود

طلعت زهراء بس والله كلبي طلع بطلعتها مدري شضامه عليه .... خلي انتضرها ترجع ... ونتفاهم رحت سويت ريوك الاحمد ... كعد تريك وبقه كاعد بغرفتهً يباوع تلفزيون واني بالي .. يم زهراء وكلساع اروح اوديله شي حته الهي .. وميسال عليها ولايحتاج شي ويصيح ... طبخت الغده وكمل وزهراء مارجعت بالعاده احنه نتغده سوه ... صاح احمد يله ماكمل الغده شطبخين باجه خوما باجه ستعجلي تقصدت اتاخر..
حته بلكت تجي زهراء ...
اتاخرت اكثر من الازمً وماجتي ... رحت وديت غده الاحمد كال ها شو ليوم وحدي اكل شبيجن مجوعانات ... خويه والله قبل شويه اكلنه ...
اكل انته بلعافيه .... اكل احمد شلت صينيه ورحت اصبله جاي....
صبيتله جاي ... وبقيت كاعده بلمطبخ للعصر
مطبخنه صاير الباب مالته ع الطرمه
شفت زهراء اجت بس مبين اعيونها وارمه من البجي ....

زهراء ... رحت وراها ... ولج زهراء شبيج وين جنتي
وهذا مو تليفونج منين جبتي ... احجي احجي ولج ... ماكو فايده من الحجي ويه زهراء ..
شكد مااحاول اقنعها تحجي زيد بلبجي ... وزين هاي منين راحت جابت تليفونها ... بقيت مقهوره عليها ... بس ماكملت وياها نمت ... لان تعبانه من شغل لبيت
واحمد كاعد وطلباته وميشتغل
اني اعرف احف نسوان ذيج من ذيج تجي يمي احفها وتنطيني هل قاسمه الله ماتشرط عليهن .. اهم شي اكسبلي كم فلس يعيني اني واخواني ...
وماخليهم يحتاجون شي .. صح الفلوس مو اهواي
بس اطلع بيهن الكمه ناكلها ..
#بيج_قصص_ويوميات_من_واقعنا

زهراء .... اني شوداني هسه شحجي شكول ياربي ليش هيجي صار بيه ياربي يتيمه ماسويت شي غلط والله ....ليش وكعت هاي لبلوه عله راسي

حسين..سايق تكسي اني عمري 27 سنه عجبتني هاي لبنيه الصعدت وياي هيه واهلها بتكسي ..

وفرحت حيل من وصلت للبيت ودانضف بسياره ولكيت تليفونها واكع ع الكشن ...بيومها حاولت انطيها رقمي بس ماقبلت تاخذه ... بس من فتحت تليفونها شفت عدها صور ... هيه وولد حاضنته وبيناتهم شغلات ...مبين حبيبها ... من خابرتها

علمود ارجع تليفون... باعت ثكل عليه وصارت شريفه براسي ... مواني الينغلط عليه واسكت مااتسمه رجال اذا ماندمتها ....
طلبت منها من يصيرلها فرصه اطلع تخابرني .. علمود تجي تاخذ تليفون ...
جنت كاعد يم جماعتي ودك تليفوني ... عرفتها هيه لان اني من دكيتلها دكيت عله هذا رقم لخابرت منه ...
تفقت وياها تجيني لشقه مال ولد صديقي هذا صديقي فدواحد ابو بنات وبوميه مقشمر وحده وجايبها هوه قترح عليه اشوف لبنيه بشقته وانطيها تليفون ...
ثاني يوم من صبح اجتي خابرتني ودليتها ع العنوان
وصلت ...
جنه بس اني وصديقي بشقه ....

من الباب كالت يلا طيني تليفوني اريد اروح .. كلتلها كعدي شويه خلي نضيفج وانطيج تليفون وروحي لبيتكم ....
صديقي ايمن قدملها عصير بين ماكملت من العصير شوهاي لزمت راسها ووكعت ... من شفتها هيج صراحه خفت كلت خاف شاربه شي تريد تنتحر وذبها براسي ... بس ايمن كال لتخاف اني نطيتها منوم ...
قنعني انو اشيلها واذبها ع السرير واستغل الفرصه كونها نايمه ومتحس بشي ... اني هم عجبتني رحت يمها ع السرير مددت ونزعتها ملابسها ...

وبديت ابوس بيها من كل مكان ... جسمها حيل حلو والله مغري بدرجه ...

سويت لسويته بيها ... وكمت ... بس من كمت تندمت وانقهرت عليها ماعرف شلون شيطان لعب براسي

بقت نايمه من صبح للعصر اني ماتحملت نطيت تليفون صديقي وطلعت كلتله من تكعد انطي الها ...

زهراء ... صحيت من نومي بدون ملابس كبل ادموعي كامت تجري لبست وطلعت تلكاني صديقه كال هاي حسين عافه الج وراح ... اخذت تليفون ... وطلعت
كبل رحت للبيت ابجي .....

ليش هذا الحقير هيج سوه بيه ...

للحكايه بقيه ...

توقعاتكم للبارت القادم .....