بسم الله
60فوت+ 200كومنت=💜
رجاء لن تخسر شيء فقط
انت تقوم باسعادي
انجوي💋
-
باليوم التالي
10:00AM
طرق همجي على باب شقته ، فتح الباب يحدق بكره نحو الطارق ولم يكن سوى نامجون
" صديقي !!!!"
صاح بها نامجون محتضنا جيمين المبعثر وتلك الهالات السوداء المحيطه بجفنيه الناعسه ،بعد ثواني ابتعد واحاط بوجنتي الاخر يحدق بجسده
" بخير ؟ لم يحصل لك شيء ؟ لم تمت ؟ "
" فقط يدي ايها الماعز "تحدث بها جيمين غاضبا ودافعا نامجون عنه ايريد ان يموت بسرعه ؟ ، قلب نامجون اعينه واعاده لجيمين بينما يقفل الباب خلفه
" كعادتك وقح و متعجرف "تمتم بها نامجون يسير على خطا الاصغر ، اصطدم بجسد جيمين اثر توقفه نظر اليه جيمين بنظرة قاتله ليرفع نامجون يديه بابتسامه مرتبكه ، ليتجاهله جيمين ويكمل طريقه
" فقط امزح ! ثم لما محيط عيناك سوداء هكذا؟ ااه ماكنت تدعى هذه الحاله ؟ اوه ! هالات سوداء ، يالك من ذكي سيد كيم وسيم نامجون"اخذ يمدح نفسه ويمسح شعره
" اتريد نجمه ذهبيه على اختراعك الذكي ؟ "
نطق بها جيمين بنبره بارده بينما يفتح الثلاجه بالمطبخ المكشوف مخرجا عصير البرتقال ،قلب نامجون عيناه هو يعلم بانه سيسخر منه نفخ على اظافر يده واردف بصوتا مرتفع
" فقط اعترف اني اذكى منك " وقف جيمين خلف المنضده التي تفصله بالاخر و باصبع يده التي تمسك بالكأس اشار خلف نامجون
" اخفض صوتك لو سمحت ، سيد ماعز "
رفع حاجبه بتعجب لينظر خلفه حيث كريستينا لا تزال نائمه ، ليعيد نظره لجيمين سريعا باعين متسعه
" من تلك المثيرة!" اهذا مافكر به ؟ كالعاده انحراف نامجون تخطى التوقعات البشريه " يمكنك قول مشرفتي "
شرب جيمين كاسه لكنه اختنق فور ان ضربه نامجون على ظهره بتعابير متحمسه ، وضع قبضته امام ثغره بصوت اعجاب
" تبا ايها القصير انت محظوظ بحيث ان مرشدك تلك الفتاه !!" ثم اخذ يهمس باحباط
" وانا قد انتهى بي الامر بمرشد اصغر من اصبع خنصر قدمي "
لم يسمعه جيمين او بالاحرى لو سمعه لكان من عداد الموتى ، فكان نظر جيمين امام كاسه الذي يتحرك بشكل دائري بعدما وضعه على المنضدة
تمتم باشياء وازدردت ريقه ليسرع نحو تلك النائمه يبعد الملاءة عنها ويصرخ بهلع
أنت تقرأ
Owner of the Guitar || صَاحِبْ الغِيثَارة ✔
Фанфик-الرواية خاصة للمتابعين فقط- -عِندما تَستطيع رُؤية تِلك الأروَاح في كل مكَان تُحاول الإستنجاد إلِيكَ لكنكَ تَصنع اوهَاماً لِتسد تِلك الثغرةَ الوحيدةَ التي بِـ قلبِك "سـوفَ أقـلِب موازِيننَـا عزِيزَتِــي ، وتِـلك الغِــربَان ، هِي جـُزءٌ مِنـًي " •ل...
