كلمة الحب والعشق من الكلمات التي تتردد كثيراً، عبر المسلسلات، والكتابات، وعبر كلمات الغناء، والقصص، والأشعار، والقصائد، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي تعبر عن مشاعر، حقاً وصدقاً هي مشاعر، لكن هل هي فعلاً مشاعر حب وعشق، أم عبث، وهوى للنفس، أم كليه...
قد تقف الكلمات والحروف عاجزةً عن وصف تلك المشاعر التي ينبض بها القلب و تحيا بها النفس، وقد نشعر بالحيرة أمام تلك الأحاسيس التي لا نعلم كيف نوصلها لمن نحبّ، لهذا أردت هنا كتابة أجمل رواية للتّعبير عن الحبّ ومن هنا تبدا الرومانسية و الاحداث المشوقة بين ماريا و دافيد تابعوني ولا تنسو فوت +كومونت بحبكم:
"الحبّ هو دفء القلوب والنغمة التي يعزفها المحبّون على أوتار الفرح، وشمعة الوجود، وهو سلاسل وقيود ومع ذلك يحتاجه الكبير قبل الصغير، الحبّ لايولد بل يخترق العيون كالبرق الخاطف."
في ذلك المنزل الجميل و تحديدا في احدى الغرف تسللت اشعة الشمس على تلك الجميلة النائمة بسلام فبدات بفرك اعينها مستسلمة لاستيقاظ عملت روتينيها اليومي و لبست ملابسها كانت في قمة اناقتها و نزلت لافطار مع عائلتها ثم الذهاب الى الشركة هذه هي حياتها اليومية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت ووجدت امها فيكتوريا و ابوها ماكس و اخوها الحبيب خوان مجتمعين على مائدة الافطار اردفت : صباح الورد و الياسمين احبائي
اردفت امها لترد : صباح النور بنيتي قبلت امها و ابوها و توجهت الى اخيها لتقبله هو كذلك اردفت : كيف اصبحت اخي الحبيب؟؟
خوان: احسن منكي بكثيييييير عزيزتي ههه
ضحكو جميعا على كلام خوان و بعد انتهاء الفطور توجه كلا من ماريا و خوان الى الشركة تاركا والديها في المنزل
فيكتورياوالدة ماريا و خوان:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
