سجينة قلبي"prison of my heart"

البارت3

بعد مرور اليوم باكمله على ابطالنا ذهب كل واحد الى وجهته دافيد مازال يفكر في موقف ماريا المضحك

و ماريا ما زالت غاضبة و بشدة من دافيد و استهزائه بها

..............................................................

جاء يوم جديد اسيقظت ماريا و تذكرت ان اليوم لديها اجتماع مع الشركة التي تريد الشراكة بينهما عملت روتينها اليومي و لبست هكذا و نزلت لافطار: 

بعد الافطار ذهبت للشركة و دخلت الى قاعة الاجتماع و ما هي الا دقائق حتى تفاجات من الشخص الذي سيكون شريكهم وقفت بصدمة اما هو انصدم و لكن اكتفى برسم شبح ابتسامة على وجهه و جلس في مكانه بعد دقيقة من تجهيز انفسهم بدات ماريا بالتكلم و التشاور مع اخيها خوان و الطرف الذي يريد الشراكة(دافيد و ويليام) انتهى الاجتماع بالقبول من كلى الطرفين 

استاذنت ماريا منهم و لم ترى تلك الاعين التي تنظر لها منذ بداية الاجتماع 

دافيد كان لابس هيك:

انتهى اليوم بحال افضل  لكن غدا ستكون الكارثة لان ماريا هي التي سترافق دافيد الى المكان الذي سيتم فيه بناء الفندق 

.....................................................

استيقظت ماريا و عملت روتينها اليومي و هي تبتلع ريقها من الحرج و تقول في نفسها: يا الاهي كيف ساقابله لوحدي اوووف انا اعلم انه سيسخر مني بسبب الموقف المقرف اووووف يا الاهي ساعدني ... لبست هيك:

و خرجت لتتوجه للمكان المعين

.............................................

اما دافيد كان سعيدا لانه سيقابلها مجددا هو لا ينكر انها اعجبته و لكن في الاخير النساء هي التي ترتمي عليه ليس هو الذي يجري ورائهم ولكن لا يستطيع ان لا يغازلها قليلا ههههه

ارتدى هكذا:

و خرج ليتوجه الى عين المكان

.................................................

بعد ساعة وصل كلا من دافيد و ماريا  الى المكان المعين ترجلو من سيارتهما و القو التحية ثم توجهو الى وسط غابة جميلة و لكن خالية مثل هذه:

لم تنكر ماريا انها شعرت بخوف خاصة في قلب غابة مع رجل وحدهما لكن لم تظهر خوفها

اما دافيد فقد عرف من مظهر وجهها انها خائفة لكنه لم يشا ان يحرجها اكثر و يجعلها تخاف منه

ولكن فجاة سمعت ماريا صوت وراء الاشجار جعلها تختبا وراء دافيد من الخوف

...................................................

تابعوني بعد قليل في بارت تاني  بدي فوت + كومونت بحبكم