دخل دافيد الى غرفة ماريا و استلقى امامها .مثل الصورة فوق. وكان يهمس لها بكلمات الحب و الغزل لانه يدرك انها تسمعه نعم فحبيبته تسمعه و تحس به
مرت ايام و اسابيع وشهور ولم تستيقظ بعد .. في احد الايام كان دافيد جالس امامها و هو ممسك بيدها وفجاة شعر بها تمسك يدها فاسرع الى الطبيب ليناديه و قد كانت الفرحة انها استيقظت من الغيبوبة كانت فرحة دافيد و العائلة فرحة لاتوصف و اكتملت بمعرفة خبر حمل برينس و باولا
اما عن كريستال فالقو القبض عليها هي و خوسي طبع بتدخل دافيد و ويليام وخوان و نفوذ والدها ماكس و قررو باعدامهم ب قرار صدر من دافيد .... بعد مرور عدة ايام تحسنت حالة ماريا و جاء اليوم الذي تخرج فيه من المستشفى
دافيد : حبيبتي هل تعلمين كم اشتقت اليكي اممم
ماريا:نعم يا عمري حتى انا اشتقت اليك حد اللعنة
دافيد : ههه ما الذي قلته لكي ااا كم مرة قلت لكي لا تلعني ماري
ماريا : اوبس سامحني يا عمري
قبلها قبلة دافئة من شفتيها و قال لها:هيا حبيبتي لنذهب الكل ينتظرنا
ماريا : حسنا عزيزي
خرجو وتوجهو الى القصر و عندما وصلو عملو حفلة صغيرة فيما بينهم من اجل سلامة ابنتهم ماريا و ايضا خبر حمل باولا وبرينس و في الاخير حفل زفاف دافيد و ماريا الذي سيكون في اخر الاسبوع....
غدا انشالله راح حط البارت الاخير للرواية لانو انا مو لاقية فيها تفاعل و شكلها ما عجبتكم لهيك راح حط النهاية بكرا وبشكر جميع لي يتابعني وعم يصوتلي و يكتب تعليقاتو الجميلة بحبكم
بااااااي
أنت تقرأ
سجينة قلبي"prison of my heart"
Lãng mạnكلمة الحب والعشق من الكلمات التي تتردد كثيراً، عبر المسلسلات، والكتابات، وعبر كلمات الغناء، والقصص، والأشعار، والقصائد، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهي تعبر عن مشاعر، حقاً وصدقاً هي مشاعر، لكن هل هي فعلاً مشاعر حب وعشق، أم عبث، وهوى للنفس، أم كليه...