الأم ديال هناء عاقباتها و حبساتها في الدار لا سفر لا مساريا غير الدار و الشقا و دخلات لبيتها بقات تبكي و عيطات لريان تعاودليه هو تصدم كتر منها حيت كان عوال عليها فهاد الصيف و ضاعولو بلاناتو هدنها بواحد 2 كلمات و نعسات كتحلم بيه كلعادة . مرت ليام و النفس الروتين الشقا و الدار و واحد النهار كان العرس ديال صديقة ماماها و بطبيعة الحال مخلاتش هناء تمشي معاها مشات غير هي و راجلها للعرس ليكان بعيد بساعة و مايسالي حتى للصباح . هناء بعد مامشاو واليديها عيطات لريان تتونس بيه و تاخد راحتها فالهدرة معاه بينما هو كان كيوجد ليلتو مع فتاة الليل سمع الطيلي و جاوبها بغضب مصطنع-ريان : عاد تفكرتي عندك حبيب كيبغيك و موحشك و محروم منك- هناء : راك عارف ظروفي واش أنا كرهت نشوفك كل نهار-ريان : و أنا شنو ذنبي (هناء بقات ساكتة و رجع كمل ريان) شفتك كتهدري معايا مرتاحة واش محداكش واليديك-هناء : لا مشاو للعرس مايجيو حتى الصباحريان (بضحكة شريرة): وا هادي هي فرصة باش نتشاوفو و مترفضيش راه صبرت بزافريان بقا عليها بالهدرة و الزواق حتى قنعها و قاليها الخطة ليغايديرو . لبسات و تقادات
و خرجات سدات الباب ديال الدار و هبطات تساينو أيوا جا ريان و ركبات و داها للفيلا ديالو طلعو للبيت
دخلات و هي كترجف بالخلعة و هو حس بيها و عنقها و مشا منها الخوف