جا ميعاد الولادة و هناء تعدبات بزاف في الولادة و ولدات بنيتة كتحمق سماتها أمل و أب ريان تكلف والوراق و دارها الكنية ديالهم و سكنات معاه في الفيلا ديالو دازت 8 سنين ريان هاد المرة تعالج مزيان و صبح بيخير ولكن ماخاصوش يقطع دوا . رجع المغرب ستقبلو باباه و بقا يبكي حيت و أخيرا غادي يفرح بولدو . مشاو جلسو في قهوة و بقا يعاودليه على ميريكان و العلاج و شوية سكت و بقا ساهي و باباه قاليه مالك و جاوبو ريان بأنه هادي 8 سنين رتاكب غلطة بشعة و يستاحق عليها السجن و الأب عرفو علامن كيهدر و عاودليه كلشي . ريان تصدم و بقا كيبكي و قال لباباه دابا نرجعو للدار نشوفها و نشوف بنتي .وصلو لدار و شاف بنتو كتلعب مع القطيطات في الجردة مشا عندها و هي عنقاتو شافتهم هناء و معرفات مادير هبطات لجردة و جا عندها أب ريان عاودليها باختصار فرحات و مشات عنقاتو و حتى هو كذلك و طلب منها سماحة و قالها دابا نوجدو وراقينا نتزوجو. وحتا صحبتها تزوجات بحبيبها لي وخا فرقاتهوم ضروف مي قاوموها -ريان و هناء تزوجو و رجعات لعند وليديها لي صالحهوم اب ربان وفرحو بحفيدتهوم حيت كيف كيقولو عمر دم يولي ماء .سناء و حبيبها تزوجو هادي 4 سنين من بعد ما سالا الحكم ديالو و مشا ريان عتادر منو و عطاه دليل براءة باش يعوضوه على 6 سنين ديال الحبس وعاشة هناء مسكينا فسعادة من بعد صبر طويل ومعانات كبيرا واخيرا ربي فرج عليها باش تفرح ودابا راها حاملا مرحبا بيكوم 😉 النهاية
لبنات نتمنا تعجبكوم القصة