جلسو كيهدرو و كتشكيليه من واليديها ليكايهتمو غير بقرايتها و كلام الناس و هناء و احتياجاتها أخر همهم و عمرهم حسسوها بالحب و الحنان و داكشي ليبغات لقاتو فيه ريان كان كيسمعلها و فرح حيت عرف أنه كسب قلبها و عقلها و روحها و باقي غير جسدها ريان و هناء محسوش براسهم حتى بداو يتباوسو و هو غير زايد يتقرب منها حاولات تبعد عليه لكن هو كان وحش هزها حطها فوق نموسية بعنف و هي كتغوت و ترغبو باش يبعد عليها لكن بدون جدوى قاومات حتى عيات ولكن لااا نتيجة حيت ربطليها يديها و جردها مه ملابسها و بقا كيتلمس فيها و هي كتبكي و تغوت فجأة نقز عليها و آغتاصبها بقوة و كيطرشها في النفس الوقت . وصلها للدار كانت 5 ديال للصباح دخلات مشات لبيتها كتشوف وجها حمر و عرات جسمها و بقات كتشوف فيه زرق و تفاكرات أن الشرف ديالها داع و بقات كتبكي و مشات للحمام تغسل وجها بما بارد و ديرليه كريمات باش تنقص الحمورية و شربات كينة ديال نعاس و نعسات . فاقت مع 3 لقات واليديها ناعسين في بيتهم و جلسات كتفكر علاش ريان دار فيها هاكا و علاش عاملها بهاد القساوة و تفكرات أن القراية بقاتلها 3 سيمانات و تبدا و أخيرا غادي تحرر من هاذ الحبسجا وقت القراية هناء تقيدات و تلاقات بسناء و تسالمو من البعيد و دخلات لطواليط باش تقضي حاجتها و فجأة جاتها دوخة و تقيا و بقات كترد و في هاذ الأثناء دخلات سناء لطواليط و سمعات شي حد كيرد و تدمات فاش شافتها صاحبته