ماخلا فين عالجو و بدون نتيجة م هاذ المرة طيفطو عاود حيت حصلو كان فايغتاصب الخدامةهناء منين سمعات ديك الهدرة تصدمات و لسانها تقال و سخفات سناء عيطات للإسعافجاو داوها وصلات للمستشفى لقاو عندها نزيفو لكن استاطعو ينقذو الجنين جاو واليدها و عرفو شنو وقع لبنتهم و لكن مع الأسف هدرة الناس كان كتهمهم كتر من أي حاجة تبراو منها و خرجو من صبيطار . الأب ديال ريان ما فهم والو و لكن سناء شرحاتليه كلشي و بقات فيه بزاف حيت بسباب ولدو وصلات هي لهادشي و عاهد راسو باش مايخليهاش الزنقة هي و حفيدو كيفما دارو واليديهافاقت هناء من الغيبوبة و أول حاجة نطقات بيها هي ماما . جات الممرضة فحصاتها و طمناتها على صحتها و صحة ولدها دخلات عندها سناء هدرو هدرة عادية و من سولاتها على شنو وقع و حكاتلها سناء كلشي و بقات كتبكي دم و كتغوت :(أصلا أنا وصلت لهادشي بسبابهم هما ماحسوني لا بحب لا بحنان و لا اهتمام ما كنتش كانلبس بحال البنات حيت فنظرهم فلوس الحوايج مضيعة ديما شقا و النكير ريان الوحيد ليحسني بهادشي واخا كانو مزيفين حسيت بداكشي ليكنت باغا و دابا ناكريني)سناء عنقات صاحبتها و بقاو يبقيو بجوج و قاتلها راها غاتسكن معاها و الجنين غايتكلف بيه أب ريانرجعو لدار كنت سناء ديجا مواجدالها بيتها رحبو بيها واليدين سنااء من بعد ما قاتليهم راها مقطوعة من شجرة