- ﻫﻞ ﺗﺘﺰﻭﺟﻴﻨﻨﻲ؟
ﺍﺑﺘﻌﺪﺕ ﻛﺎﺳﺎﻧﺪﺭﺍ ﻋﻨﻪ ﻭﻋﺎﺩﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﺧﻼ ﻣﻨﻪ ﻟﻠﺘﻮ .
- ﺍﻧﺘﻈﺮﻱ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻳﺎ ﻛﺎﻳﺴﻲ
ﻭﺃﻣﺴﻚ ﺟﻴﺮﺩ ﺑﺬﺭﺍﻋﻬﺎ ﻳﻮﻗﻔﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ :
" ﻧﺎﻗﺸﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ "
ﺛﺎﺭ ﻏﻀﺒﻬﺎ :
" ﻭﻣﺎﺫﺍ ﺃﻧﺎﻗﺶ؟ ﻻ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﺟﻠﻴﺴﺔ ﺃﻃﻔﺎﻝ ... ﻓﻜﻞ ﻣﺎ ﺗﺮﻳﺪﻩ ﺃﻧﺖ ﻫﻮ ﺃﻡ ﻟﻄﻔﻠﺘﻴﻚ .
ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻻ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﻳﺮﻳﺪﻫﺎ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻛﺬﻟﻚ ﺗﺤﺒﻪ "
- ﻻ ﺗﻌﻄﻴﻨﻲ ﺭﺩﻙ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ . ﻛﺎﻳﺴﻲ ﻓﻜﺮﻱ ﺑﺎﻷﻣﺮ ....
ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻪ ﻫﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻮﺍﻗﻔﺔ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﺗﺘﺤﺪﺍﻩ ...
ﻭﻧﺴﻲ ﻋﺐﺀ ﺍﻻﺑﻮﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺿﻊ ﻋﻠﻰ ﻛﺎﻫﻠﻪ ﻓﺠﺄﺓ ...
ﻧﺴﻲ ﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﺳﻨﺪﺭﺍ ﻣﻮﻇﻔﻪ ﻟﺪﻳﻪ ...
ﻭﻗﺮﺭ ﺍﻧﻪ ﺳﻴﺘﻤﻠﻘﻬﺎ ﻭﻳﺤﺘﺎﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻳﺮﺷﻮﻫﺎ ﻭﻳﻐﺮﻳﻬﺎ ﺇﺫﺍ ﺍﻗﺘﻀﻰ ﺍﻷﻣﺮ .
ﻷﻧﻪ ﻳﺮﻳﺪﻫﺎ ﺃﻣﺎ ﻻﺑﻨﺘﻴﻪ .إذا أعجبكم الملخص لا تنسوا فوت و كمنت لأكمل تنزيل الرواية......