تتكلم القصه عن ثمانيه أشخاص ولدوا باليوم نفسه ، ويملكون لغز حير العلماء .
فماذا يحدث لهم ؟!
-
" اول مره لي في كتابه روايه "
القصه كتابتي وليست نقل أو ترجمه لقصة اخرى
"ملاحظه : الخريطة من رسمي وتصميمي الشخصي ، أتمنى عدم اخذها "
بدأ مايك بقرائة التكملة :
" هذه هي خريطة الاندجستين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم نكن في سلام تام ، كانت هناك الكثير من الحروب ، الحروب المريعه ، التي لم يشهدها اي بشري هنا.
في الحروب في الاندجستين لم يكن الاندجستينين هم من يحاربون ، بل كان لكل عائله جيش من مخلوقات أخرى ، وضع فيها الحمض النووي للعائله كي تملك خصائصها ، وأكثر مخلوق استخدم في الحرب هم البشر . فقد كانوا أضعف المخلوقات في الاندجستين والأسهل ل استقبال الحمض النووي الخاص بالاندجستينين.
ربما لم تفهم شيء ، لكن ساوضح لك الان.
في عالم الاندجستين ، وجد 5 فصائل.
1-الاندجستينين ، وهم حكام العوائل السبع يشبهون البشر في الشكل ، ولكنهم أقوى بكثير ، كانوا أقوى فصيله على الاندجستين فلذلك سميت باسمهم ، كل المخلوقات تطيعهم طاعة تامه . يولد الاندجستيني بوشم على ظهره مكتوب عليه اسمه واسم عائله وفرعه ورقمه وأسماء اسلافه.
2- البشر ، وهم سكان الاندجستين العاديين ، واضعف المخلوقات فيها ، لم تكن لهم أي قدره يتميزون فيها ، إلى بعد ما بدا الاندجستينين في وضع حمضهم النووي فيهم ، فبدأت تزيد قواهم بشكل كبير . وهم من يستخدمون في الحرب للقتال ، كانوا موجودين في كل الممالك للعائلات السبع.
3-الانجين ، الانجين يشبهون الوحوش ، فقد كانت لهم أنياب حادة وجسم قاسي ، واظافر طويله حادة،بشره فاتحة ، طوال القامة كانت أطوالهم تصل 5 أمتار ، كان الانجينين يعيشون في الغابات في مملكه العائله F ومملكة العائله C .
4-السترانيوك ، كان السترانيوك يشبهون الشياطين ، لهم قرنين على رأسهم ويعيشون في باطن الأرض ، لهم جناحين اسودان ، أعينهم سوداء بينما العدسة حمراء اللون ، شكلهم أشبه بالبشر من ناحيه الجسد ولكن بايادي ذات أصابع طويله ، كانوا يعيشون في باطن أرض مملكه العائله M ، وبأطن مملكه العائله A ، وبأطن مملكه العائله L.
5- والأخير هم الجايروس ، الجايروس كانوا يملكون بشرة شديده البياض ، وشعر شديد البياض ، وعيون شديده البياض ، لم يتواجد الجايروس إلا في مملكه K ، قوه الجايروس مجهولة لأن عائله K لا تخبر بشيء عنهم.
