اللي على اليمين هيوكجاي واليسار دونغهي
Enjoy..
———————
Flashback ..
"هيونغ ، لو أنهيت الجامعه وأنا لاأزال أحبك هل ستقبل أن نكون أحباء؟" هيوكجاي
عبث بشعري "نعم عزيزي ، سأكون حبيبك" دونغهاي
"إذاً أتفقنا" هيوكجاي
عدت للواقع عندما توقف القطار ، اليوم أخيراً سأكون حبيب لي دونغهاي
لم أراه طوال الأربع سنوات ، أتسائل إن أزداد جمالاً بهذه السنوات الأربع
"بالتأكيد هو أزداد جمالاً" قلت لنفسي
أخذت حقيبتي وخرجت من القطار
بحثت عنه ، بحثت عن كتله الجمال الذي لم أراه لأربع سنوات
"هيوكجاي؟ " سمعت صوته وألتفت لأراه "اوه أنت تغيرت كثيراً" دونغهي
"هيونغ" أحتضنته بقوه ، آه لاأصدق بأنه سيكون لي فقط
"هل أنت متعب؟" دونغهي
"قليلاً" هيوكجاي
حمل الحقيبه عني "لنذهب"
توجهنا لسيارته وهو يضع يده على كتفي
ظل يتحدث معي طوال الطريق عن الجامعه وحياتي هناك وأنا ضائع بصوته..
كيف سأتحمل هذا الصوت بالفراش؟!
دخلنا للمنزل وأخبرني بأن أريح نفسي وهو سَيُحضر الطعام
دخلت لغرفتي ، اوه غرفتي القديمه أشتقت لك بالفعل
أستلقيت على فراشي وأرحت عيني قليلاً
-
لاأعلم كم من الوقت ظللت مغلق عيناي ، لكنني فتحتها بفزع عندما لمس شخص ما شعري
"أسف ، هل أخفتك؟" دونغهي
"لا ، لكني لم أشعر بك وأنت تدخل" قلت ومددت يدي "ساعدني"
سحبني وساعدني على الجلوس
"أكمل نومك إن كنت متعب" دونغهي
"لا ، أنا جائع وهناك أشياء كثيره أريد أن أتحدث بها معك" هيوكجاي
"حسناً ، أرتدي شيء مريح وألحق بي"
هو خرج وأنا رفعت حقيبتي للسرير وفتحتها
أيجب علي أن أرتدي بجاما بلا تيشيرت؟ ،أنا أريده أن يرى جسدي الذي تعبت ببنائه 4 سنوات
