[لَحظات]

681 66 16
                                    

وفي لحظاتٍ ما تَرتفِع أيديك؛ وكأنها تُلاحق أمنيةً تائهة، أو تُحاول الرَّفرَّفة لِتُحلِق مع سِرب فراشاتٍ فاتنة.

•••

  غُفران.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن