[أغصان بان]

126 23 9
                                    

وبعد أن أيقنت وتصبرت، مدت يديها عبر المدى وكأنهن أغصان بانٍ خُضر، وتمايلت مع النسيم وغنت تحت السعير، لا شيء يستدعي انحناءها للحياة وتقلباتها، لا شيء.

•••

  غُفران.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن