[سارحًا هائمًا]

157 25 5
                                    


تُراني سَارِحًا هَائمًا، أَبحثُ عني وعنكِ، أَجوبُ مَرابعَ الذِكرى، أَنبشُ وَمضاتِ الحنين، أَتصنمُ في بُقعةٍ يُراوِدُني فِيها طَيفُكِ، تَنحنينَ من عَلياءِكِ لِتَلثِمِيني، أُلَملِّمُ بعضَ ما بَعثرتِه وأَضُمُني.

•••

  غُفران.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن