السلام عليكم قصه بعنوان ((براءه الورد)) هذه القصه تدور احداثها بين دوله الامارات والعراق تدور احداثها حول فتاه تفقد شرفها بسبب اختها من الرضاع وابنت عمها فتقع ضحيه اخطاء اختها وتتلقئ الكثير من التعذيب من اقرب الناس اليها.
البارت الاول
««بقلم سموو العراق»»*****************************
لاتستغرب ان ماتت احاسيسك امام عينيك. وماتت امانيك امام عينيك ظولفضت حياتك انفاسها الاخيرة امام عينيك. واكتشفت القاتل هو اقرب الناس اليك....................
جميله ... روان لاترحين الله عليج والله تندمين
روان... انتي شنو دخلج اني احبه وهو يحبني.
جميله... اذا يحبج يجي يخطبج مو يواعدج بمكان غير والله اذا عرف ابراهيم يموووتج ....لاكن دون مباله من روان تركت جميله وطلعت من المدرسه وركبت بالسيارة الي كانت منتضرتها بباب المدرسه ونطلقت السيارة ...........
اما جميله فلحقتها بخوف وتوتر وهي ناويه تنقذها من مصيرها المنتضرها وقفت تكسي وقالت للسائق يلحق السياره لسابقتهم .وصلت روان الئ الشقه المسجله باسم حبيبها
سليم .. سليم شاب عراقي ساكن بالامارات وسيم الئ حدما فارع الطول ابيض البشرة ذوو شعر مبعثر وملفوف .....
سليم استقبل روان برحابه صدر واخذها بااحضانه اما روان استغربت تصرفاته وهو يحاول تقبيلها دفعته وهي تحاول تخلص نفسها منه اما هو كان متمسك بيها بقوة وهي تضربه وتصرخ لاكن دون جدوئ لايوجد منقذ لهذه الفتاه من هذا الوحش المفترس مزق اعلئ قميصها وهو ينضر اليها بنضرات جحيميه وشهوه حيوانيه...
ماهي الا لحضات وانفتح باب الغرفه
انتقلوا بنضرهم الئ صوت الباب الي انفتح ماكانت الا جميله اختها من الرضاعه ...
تقدمت جميله من سليم وهي تضربه وتصرخ عليها وتحاول تخلص اختها منه
اما سليم فنسيه روان تماما..فكل تفكيرة بالجميله التي اقتحمت الغرفه..
فما كانت الا طفله جميله بعينان خضراوتان وفم صغير كالتوت ووجهها ابيض ناصع البياض ووجنتان حمراوتان وجسم جميل رشيق يميل الئ المليان اما قامتها فكانت قصيرة بعض الشئ لاكن الخالق ابدع في خلق هذه الملاك القاتل.....................
![](https://img.wattpad.com/cover/148361991-288-k286057.jpg)
أنت تقرأ
براءه الورد
Romanceقصه منقوله للكاتبه سمو العراق السلام عليكم قصه بعنوان ((براءه الورد)) هذه القصه تدور احداثها بين دوله الامارات والعراق تدور احداثها حول فتاه تفقد شرفها بسبب اختها من الرضاع وابنت عمها فتقع ضحيه اخطاء اختها وتتلقئ الكثير من التعذي...